أرّقْتَني يا حُلْمُ هل مِن مجيئ ؟
قد نسِيَت عينايَ نوماً هنيئ
لقد جفوتُ النوم والارتياح
وصِرتُ رهنَ سوءَ حظٍّ رديئ .
ارتجلتها اللحظة
تمادينا في الحُلمِ فصارت وقائعُنا،
شجرةُ علقمٍ تطعمنا وتسقينا.
لا تُشبِعُ بطوننا ان صابها سغبٌ،
ولا لذات العاطشاتِ تروينا.
ارتجلتها الآن
هاي شلون؟
يعني ناوين تجوعوني ؟
ما اعرف اذا مسوين تحديث للاعلان العالمي و شايلين منه فقرة حرية النقد .. التفكير بجدل او شك هو اساس الحياة ..
استجابة لطلب صديقنا العراب ، هذا الموضوع استراحة مو للنقاشات .. فعلا .. في الصميم ..
النقد شيء و ان تجبر احدا شي اخر .. هذا ما لا يستطيع ان يفهمه اي شخص مولود على ايديولجية فرض الاراء و القوانين .. العاطفة في مجتمعنا تسير العقل و تجبره على الايمان بما تريده ..