اقروها كولش حلوه ...
القصة بدت سنة 1980 في بغداد تحديدا في منطقة الاعظمية بنت عمرها 14 سنة حبت جارها عمرة 20 حبو بعضهم
حب حقيقي وليس حب مراهقة وطبعا دليل على حبهم الصادق الولد اتقدم للبنت اكثر من عشرين مرة بااربع سنين وكل مرة كان اهل البنت يرفضون رفض قطعي لان ابن عم البنت كان رايدها وناهي عليها وطبعا كانت البنت مصرة على رفض ابن عمها والتمسك بحبها وظلت تتعارك مع اهلها على مودةواهل البنت كانو رافضين لدرجة المشاكل الكبيرة بحيث حاول مرة اخو البنت ان يموتها وراد يحرقها لان عرف هي
تريد ابن جيرانهم وتحبة وبطلها من المدرسة ودزو جماعة على محل الولد
كسرو حتى بس يعوفها ويخلص الموضوع وماكو ظل يحاول الولد وجاب
شيوخ وناس وبقو الاهل رافضين وبعد ما انقفلت كل الابواب بوجه
الحبيبين ومرت اربع سنوات قررو يهربون وبيوم الي اتفقو الولد والبنت ينهزمون ابو البنت
لزمها وهي تحاول تطلع من البيت باليل وعرف بالموضوع وضربها لدرجة ان اسنانها تكسرت وخشمها انكسر وثاني يوم راح اخوها على الولد واطلق عليه عيارات نارية وصابتة برجلة ومن يومها اهل البنت شالو لغير محافظةوانكطعت
اخبار الولد عن البنت ومرت 3 سنوات وازوجت البنت ابن عمها وهي
مجبرة وخلفت منة 3 اطفال ومرت السنين وشاء القدر ان يموت زوجها قبل
سنة بانفجار باحدى المناطق وطبعا عاف بركبتها 3 اطفال وكحال كل ارامل العراق
راحت تسوي معاملة راتب الها والاطفالها بااحداى دوائر بغداد ومنو
التقى بيها اهناك الحب الاول ابن جيرانهم وكان هو الموظف الي ديسوي
معاملتها طبعا هو عرفها من اسمها بالمعالمة بس هي معرفتة طبعا مرت سنين طوال 29 سنة
وتغيرو الاثنين شكلا وحالا المهم مااطولها عليكم سلم عليها وكاللها اني فلان هي كامت تبجي وكاللها وين عفتيني ورحتي وحجتلة وحجالها الي صار بي وبيها بالفراك طبعا الولد لهسة ممزوج صار عمرة49 سنة وبعدة يحبها وكال لو ازوجها هي لو ماازوج وفعلا ظل ممزوج وهي صار عمرها34 وعدها اطفال وارملة وبعدها تحبة ولابسة قلادة هو هداها الهة بيوم من الايام ........وظلو يتخابرون مدة قصيرة ورجع تقدملها بعد كل هالسنين ووافقو اهلها وازوجتى وسووو عرس ماكو منة وحفلة وقاعة وبدلة يعني كانه شباب وحاليا همة مزوجين ومن يجون يمنا خطار احس كل شخص بيهم اول مرة يشوف الثاني وكانه حبهم بعدة باول لحظاتة ويموت عليها وتموت عليه وحاليا هي حامل ودينتظرون طفل قريبا...
...
.ها شنو رايكم شفتو القدر وشفتو الحب ؟؟؟
ملاحظه منقولة من زميل