لكتائب الحنين ... لهزيمتي ... لنفسي الأمارة بالحب .. للقليل من السكر على نية الملح .. لنوبة الكتابة المشوبة بالاسمرار .. لأسراب الندى المتشكلة شفةً ..المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب
للقراءة من اليسار .. للغياب المثمر وجعاً ... لتسعة وستين قلقاً .. للايماءة الممتلئة بالكثير من الضوء .. للقصيدة المنسدلة على ضفة الماء .. لرؤيتها انفراطاً لونياً
للكثير من الدوار على نية زهرة الشمس ... أفترش الثامنة الا هي ..
ألعقل
واخيراً أنكسر الرقم
اكل روبة حاااج ... مفيدة للمغص
وخصوصا اذا كان المغص ينطق الصوت تلقائي
ليس لانك رقم صعب
بل لانك اسهل الارقام
واضح من بين مليون رقم
لي ... وحدي .. حين يتعكر المزاج بلا روية .. فيقف كوب الشاي مستعداً كأي بيدق محارب ... للذاكرة المعبّأة بالبكاء ... بالنحيب ... للموت وهو يراقب من بعيد كيف يقطفها ... للحدود المثقلة بالحنين ... لأسمه حين ركّبته بدهاء ... فالحقتني به ... للحروب النائبة ... وهي تصفع العابرين باكتاف التوابيت ... للعزاءات .. والهزائم ... لثلاثتهن ... حروبا وايقوانات ... لها ... حيث تشبهني .. لتحفظ سورة الخاصرة ... لها .. حين ترقص على نشيدٍ ما يزال يحبو في فمها ... لها .. وهي تحدق في الوجوه ... في ليلتها العشرين .... لنيو ... وهو يجتاز عصارة الليمون بسكر مذاب ... لعلي ...وهو يرتب حروفه على اعتاب ( الريل وحمد ) كادراج الـ ( تابين ) كتوقيع مخالف ... لصقيقتي ... وهو تشق غبار المصائب كي تكون ... وتكون ... وتكون ... ترسم الحرف معقوفاً ... تتنفس الطين ... كما نحن ... نحدق بالله ... نحاوره ... نقف قبالته ... كصورة منه ... يمتد بنا البصر ... فيرجع صوتاً ... وضياءً ... لآدم ... وهو يودّع رأس شارعه ... بازهوجة الموت ... بطفلة مؤجلة ... ما تزال تغسل عتبة الدار ... أملاً بالعودة ...
ولها وهي تنتظر ساعة الحسم ... انعطافة غيب الله ... تركن يدها خوف ان تُشبَك وقت التكبير .. حين يعاكسها السجود ... لها وهي تخفي عينيها ... كي لا تراها الدموع .... ارتل الثامنة الا غيباً !!!
لانك ملهمي .. لانك سيدي
ساكتب اليك مافي قلبي .. حبا .. و .. شوقا
لانك حياتي .. لانك عمري
سا اعطيك روحي .. لا بل .. كل حياتي
حتى مماتي ..
لانك نبضي .. لانك عشقي
ساهيم بحبك ابد .. ساندبك .. سابكيك ..
سا الطم الصدر .. سابكي العين .. ساحرق الروح لا .. القلب
سا العن .. سا اشتم .. من ظلمك .. من قتلك
من حرمك .. عذب الماء ..
لي
ان عصاك القلب
فاضربه بعصى العقل
فبعض ما نريد لا يليق بنا
ولن يسعدنا مهما فعلنا
فلا تكن ضد مشيئه القدر
حين يبعدك عن احدهم دون سبب
وحين لا تسير الامور وفق ارادتك
تاكد بان هناك قوى اخرى تدير حياتك
لتاخذ السى مما تريد وتضع بين يديك
ما تحتاجه فعلا فلا تصدق كل ما يسكب
في مسمعك
هنا كولها شعراء .. اني وين أروح
الله شكد حلوة صح لسانك استاذ احمد
