شكد عقول تافهه ياربي
شكد عقول تافهه ياربي
..
نحن لا نرى أنفسنا بعين الحقيقة .. ولو كنا نفعل ..لصمتنا لسنين طويلة ..!!
لها ... لامتداد العيون على مرأى الافق ... للصالح منها والطالح ... لاغفاءة على ظلّ ساتر وحيد ... للنظر من زاوية مظلمة ... لزواية اخرى ... مظلمة حتماً ... لاتفاقات المتصارعة على طاولة النزيف .. لاقصى ذاكرة المحاربين وهو يرتبون انياط القلوب بلحظة تخثر الدموع ... للثكالى وهن يبتزنّ الحلوى ... ينشرنَها .. يبادلْنها بالنذور ... بابواب الحناء ... بظفائر الروعة الاولى ... والقُبلة الاولى ... بتوقيت النَفس الاول ... شهيقاً يراصف الاهات ... ينتقيها .. يرتب اغفاءاتها المعلّبة ... على نوح من حُلم .. قربيا من حافة وطن ... من صراطاته المعلنة ... والمسكوت عنها ... كنهدين كاعبين ... كضفتين .. كنخلتين ... كوشمين من طين ... تؤرخ الثامنة الا عزفاً
الناس اعداء ما جهلوا
صاحب المال متعوب
التزعل عيونه عليه ..
اذا واحد اله خلك يكمل الومضة يتفضل ..
يفترض ان اقاوم الجنون
الذي يتبع رقصات الحب
وان اعقل امام فتنتك ..
ولكن كيف ؟!
وانا اثمل من بؤرة عينيگ
يا رب