لكتائب الحنين ... لهزيمتي ... لنفسي الأمارة بالحب .. للقليل من السكر على نية الملح .. لنوبة الكتابة المشوبة بالاسمرار .. لأسراب الندى المتشكلة شفةً ..
للقراءة من اليسار .. للغياب المثمر وجعاً ... لتسعة وستين قلقاً .. للايماءة الممتلئة بالكثير من الضوء .. للقصيدة المنسدلة على ضفة الماء .. لرؤيتها انفراطاً لونياً
للكثير من الدوار على نية زهرة الشمس ... أفترش الثامنة الا هي ..