وأنت تتذمّر من طول الحِصة وشرح الأستآذ وتنظر إلى النآفذة التي إعتدت أن تجلس قُربهآ ملاحظاً كم تبقى من الوقت وحاسداً من في الخآرج على رفاهيتهم التي لا تُعتبر رفاهيه، تذكّر إنك استيقظت صباحاً لتُحقق حُلمك، ف بالرغم من كل الصعوبآت التي تواجه و ستواجه مُستقبلاً، وبالرغم من كل عمليات الرفض لك وعدم الإهتمام، وعدم الإعتراف بقدرتك، تذكر أن تجعل تلك العبارات تحدياً يخدم قوتك لا ضُعفك، وإجتهد لتجعل يومك جميلاً مليئاً باللحظات التي لن تُبارح مُخيلتك إلا وأنتَ مُبتسم!