لجنونها .. ومدى العناق جنونُ ..لو مسني ذاك الشواظ… .. أكونُ
لجنونها .. ومدى العناق جنونُ ..لو مسني ذاك الشواظ… .. أكونُ
لا شي يقال
لل نا المعظمة بسفاهة التفوق
للتبجح المبحوح بلا فقه محقق
للصه التي تدحض بلاغة حرفك الاجوف
ابعث سلام ...اخرق
كل الأشياء التي ادعيت أنها حدثت مصادفة، لم تكن كذلك، كان خلفها قلب يختلق نصف موقف، وينتهز نصف فرصة، ليجعلها تبدو كصدفة.
لرائحة التنور وأمتزاجها بعرق جبينكالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد صبيح
لـ صدرك المشحون بـ الامنيات .. لـ أنفاسك الصاعدة كـ مئذنة .. لـ غمزك .. لـ الموسيقى .. لـ الرقصات الطيبة وسرّ الله فيها
لـ أُمك .. لـ المدينة التي توقضها كل يومٍ قبل أن تنام
بآثار صلاتهِ .. وتجعدات سنينه
لطاسة الماء التي تعودت اللحاق بي ..
حين خروجي ..
للشمس التي تستحي أن تمس ظهرك ِ ..
حين ينحني . . ليكّون لي ظلا .. أغفو فيه .. مطمئنا
و للصبيح الذي ينصف الحرف ..
ويملئ الركاب .. حتى لأمثالي . .
سأهبُ .. قدسيتي .
تئبرني هالطلة ....
مَجردْ تخبطاتْ .. نُحْصَلْ فِي دَاخِلْ كُلَّ وَاحِدٍ مَنَّا ..
ف يُصْبَحْ داخلهْ براكينْ مِنْ الصراعاتْ ..
الَّتِي قَدْ يُصْعَبْ تُخِيلُهَا و مشاهدةْ خُصُومَهَا ..
و هِي فِي الأساسْ مُجردْ [ أُحْرَفْ ]..
لدمشق نور ... والسطوع سواحلٌ ... فيها ... وذكرى العشق ... يغلبها الجنون
لكِ نيةً نوراً وضوءاً أسمراً .. لمسام معنى تجتليه .. عيونُ
الكثير من الامنيات في اخر الطريق فاتحة ذراعيها لكل ساعٍ يحث الخطى
