لجنونها .. ومدى العناق جنونُ ..لو مسني ذاك الشواظ… .. أكونُ
لجنونها .. ومدى العناق جنونُ ..لو مسني ذاك الشواظ… .. أكونُ
لا شي يقال
لل نا المعظمة بسفاهة التفوق
للتبجح المبحوح بلا فقه محقق
للصه التي تدحض بلاغة حرفك الاجوف
ابعث سلام ...اخرق
كل الأشياء التي ادعيت أنها حدثت مصادفة، لم تكن كذلك، كان خلفها قلب يختلق نصف موقف، وينتهز نصف فرصة، ليجعلها تبدو كصدفة.
لرائحة التنور وأمتزاجها بعرق جبينك
بآثار صلاتهِ .. وتجعدات سنينه
لطاسة الماء التي تعودت اللحاق بي ..
حين خروجي ..
للشمس التي تستحي أن تمس ظهرك ِ ..
حين ينحني . . ليكّون لي ظلا .. أغفو فيه .. مطمئنا
و للصبيح الذي ينصف الحرف ..
ويملئ الركاب .. حتى لأمثالي . .
سأهبُ .. قدسيتي .
تئبرني هالطلة ....
مَجردْ تخبطاتْ .. نُحْصَلْ فِي دَاخِلْ كُلَّ وَاحِدٍ مَنَّا ..
ف يُصْبَحْ داخلهْ براكينْ مِنْ الصراعاتْ ..
الَّتِي قَدْ يُصْعَبْ تُخِيلُهَا و مشاهدةْ خُصُومَهَا ..
و هِي فِي الأساسْ مُجردْ [ أُحْرَفْ ]..
الكثير من الامنيات في اخر الطريق فاتحة ذراعيها لكل ساعٍ يحث الخطى