لكلامه المصطنع وهو يهرول خلفنا ... بلا هوية .... يحاول اللحاق ... فيقعده اللهاث ... كعكاز جاثم في الجوار ... لا يخنق الا دخانه ...
لكلامه المصطنع وهو يهرول خلفنا ... بلا هوية .... يحاول اللحاق ... فيقعده اللهاث ... كعكاز جاثم في الجوار ... لا يخنق الا دخانه ...
لعزفكم وهو يناغي اوتار قلوبنا ....
لحروفكم وهي تطربنا ...
لمشاعركم وهي تفيض حباً ...
لراهبها ... لصبيحها ... لجوادها .... آلاف التحايا
تعاركت حيل
هادئين جدًا مثل ليل و نجمة. أحدهما أحرقه التوهج و الآخر يحترق لإبادة العتمة.
التركيز في الابداع مع الغضب كيف يتفقان ؟!
نحولت ولا فاهمه شي هههههههههه