ولماذا انت سعيد إذن ؟ ما دمت بفرح غريب تفعل الأشياء الأكثر ألماً ، تعاشر جثة حبّ ، تضاجع رمم الأشياء الفاضحة ، باحثاً في التفاصيل المهملة عما يشيء بخيانه من أحببت
التعديل الأخير تم بواسطة بنثام ; 18/October/2016 الساعة 2:19 pm
النصر لابطالنا
أهي معابثة للذاكرة ؟ أم تذاكٍ على الأدب ؟ أم ... حاجتك أن تغار ؟
كحاجتك إلى البكاء على وسادة تنام عليها وحيداً وكانت وسادة لرأسين ..
..
كثيرة هي الأشياء التي نحبها .. وليست في متناول اليد ..
لحظات الحنين مُتعبه ..
يسعد صباحكم
قيامة النصر .. على يد أهلها .. أهلها فقط
جا هيه وليه