جاء في البلد الأمين ، عنه (عج):
(إلهي عظم البلاء، وبرح الخفاء، وانكشف الغطاء، وانقطع الرجاء، وضاقت الأرض، ومنعت السماء، وأنت المستعان، وإليك المشتكى، وعليك المعول في الشدة والرخاء. اللّهم صل على محمد وآل محمد أولي الأمر الذين فرضت علينا طاعتهم، وعرفتنا بذلك منزلتهم، ففرج عنا بحقهم فرجاً عاجلاً قريباً كلمح البصر أو هو أقرب، يا محمد يا علي يا علي يا محمد أكفياني بالله فإنكما كافيان، وانصراني بالله فإنكما ناصران، يا مولانا يا صاحب الزمان الغوث الغوث الغوث، أدركني أدركني أدركني، الساعة الساعة الساعة، العجل العجل العجل، يا أرحم الراحمين بحق محمد وآله الطاهرين).