خلف تجاعيد الصمت الكثير والكثير من الحكاياالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة أشجان الروح
تاهت مابين بعثرة روح ومساحة الضوء الممتدّة بين ضفاف النبض
لقلبكِ السعادة يا أشجان الروح
خلف تجاعيد الصمت الكثير والكثير من الحكايا
تاهت مابين بعثرة روح ومساحة الضوء الممتدّة بين ضفاف النبض
لقلبكِ السعادة يا أشجان الروح
تناست هناك لتسكن ذرات اجسادنا
تتوحد معها هكذا يخلد كل حرف فيها
لقلبك ماتتمنينه ولقلبي الفرح بتواجدك ضحى
بعدها بسيطة و رقيقة
دُمتي اختاه
برقة حضورك عزيزتيبعدها بسيطة و رقيقة
دُمتي اختاه
دمتي كذلك
لحكايا الطفولة لايام صبا وجديلة الشعر المعقودة..
كنتما عيناي والباب الموصود الي
اشتاقكما بعيون لم تكبر ابدا
من يعيد الي كسرة الخبز المنغمسه
من ايام الشتاء
وكاس الحليب الذي تشاركناه بفرحه
يوم كنا نجهل السعادة المصطنعة وبرودة الرحيل… .من ??
أحياناً نهتمّ بـ البحثِ عن ساعي البريد .. وننسى رائحة الرسائل !
هُنا الفضيلةِ رهن الإعتقال ولو لـ مدّة حرف
لأدراك مسبق اننا مشبعون برائحتهاأحياناً نهتمّ بـ البحثِ عن ساعي البريد .. وننسى رائحة الرسائل !
هُنا الفضيلةِ رهن الإعتقال ولو لـ مدّة حرف
انيق الحرف
كلما ادعي الصمت بعد كثرة الحديث
اجدني احادث روحي عنك ...اسألها استفهم بكل الدهشة ..متى استوطنني هكذا ..!!!
التعديل الأخير تم بواسطة أشجان الروح ; 6/July/2017 الساعة 3:37 am
ربما لكثرة التخيل أو السرح في الخيال المستحيل انه لك ..بدأ يتفشى بكل مساماتك ...
والحل بسيط لهكذا موقف!!
رد مع اقتباس
لحكايا الطفولة لايام صبا وجديلة الشعر المعقودة..