ضوضاء راسي والالم شاحب
لم يكن نصيب التعب مني
هو ألم الاشياء المبتورة من غير دفن ولا فاتحة مطمئنة .
من حسن الحظ اني لم اعد اشعر بالالم برأسي
لكن الغريب بالامر لااستسيغ سماع شيء كمن يوشك راسه على الانفجار
التعديل الأخير تم بواسطة أشجان الروح ; 12/January/2020 الساعة 5:56 pm
..
أفتقدك يا أشجان ..
..
اشتقت لكِ
أ
أذ ضجيج الصحارى تمطر غبرة , فــ البعثرة هنا تفيض هدوء .. تنثر نقاء
..
قلبي يسألني عنك يا عطر !
..