خلف تجاعيد الصمت الكثير والكثير من الحكايا
تاهت مابين بعثرة روح ومساحة الضوء الممتدّة بين ضفاف النبض
لقلبكِ السعادة يا أشجان الروح
بعدها بسيطة و رقيقة
دُمتي اختاه
لحكايا الطفولة لايام صبا وجديلة الشعر المعقودة..
كنتما عيناي والباب الموصود الي
اشتاقكما بعيون لم تكبر ابدا
من يعيد الي كسرة الخبز المنغمسه
من ايام الشتاء
وكاس الحليب الذي تشاركناه بفرحه
يوم كنا نجهل السعادة المصطنعة وبرودة الرحيل… .من ??
كلما ادعي الصمت بعد كثرة الحديث
اجدني احادث روحي عنك ...اسألها استفهم بكل الدهشة ..متى استوطنني هكذا ..!!!
التعديل الأخير تم بواسطة أشجان الروح ; 6/July/2017 الساعة 3:37 am