اغبطك لصمت متى مااردت ..
فأوتار صوتي لازالت تجرب النداء لك..
ذاك النداء المتلاشي ببطئ لأيمات لاتصلك
ووجهك لايطالعني...
اغبطك لصمت متى مااردت ..
فأوتار صوتي لازالت تجرب النداء لك..
ذاك النداء المتلاشي ببطئ لأيمات لاتصلك
ووجهك لايطالعني...
لاصدقك القول ...كنت والخوف شعيرة بيننا والان وقعت جدا ... بعيدا عنك
كيف اعيد نوم ونعاس غادر رأسي
والوسادة تنتظر بخيبة لليل المنقضي
سنابل قلبي نمت كيف لا وأنت الضوء
افتتاح موفق
انا احشد الشوق لك ليستفيض به قلبك
بعض الفراق لايضر يزيدنا للقاء لهفة
مع كل اغفاءة جفن بتفاصيلك اعيش رؤية
كل الحروف تجمعت عند فتحة شفة تنطلق تخبرك عن الوله والحنين آهات عده ...
قف يحضنك الفؤاد لعله من بعد المغيب يرتل نبضه
القي ظلال الشوق عني واحضن حنيني ..
بقبلة لقاء
وبعمق الغياب حاضرا أنت
وهل يغيب المستوطنون فينا ?
الصمت نهاية الكلام والبداية احيانا