هنا

[انسان ثاني]

عندما تمتهن كرامة الاوطان يتطاول عليها الجرذان.
استعملوا ضدنا سياسة ( فرّق تسد ) و قد نجحوا نجاحاً باهراً، ليس لانهم خبثاء وحسب بل لأننا بلعنا الطُعم و وقعنا في الشِراك، فصار العراق مرتعاً للمجرمين و اللصوص... فما الضير لو زاد على الحمل تركيّاً أو ايرانياً ، فلقد اصبح العراق أشبه بسفينة نوح ...( لملوم ).

للاسف كلامكم واقع حال
اتفق معك اخ جميل
شكراً على تواجدك
احترامي

[انسان ثاني]

أدانة التدخل التركي جاءت من العرب الا السعوديه التي اعطت حق الشرعيه في التدخل التركي وأصبح الامر واضح وضوح الشمس وهو حماية دواعش السعوديه والاتراك والتنقل بهم عبر المثلث السوري العراقي التركي وان دل هذا الشيء فيدل على اهمية هذا الصنيع المتطرف واعطاءه الاولويه وأنشغال العراق بحروب عبثيه وتعطيل مسيرته في البناء والاعمار هذا التدخل ياتي بمباركه امريكيه سريه واذا رجعنا الى احداث الكويت وغزوها من قبل العراق وتطبيق البند السابع على العراق فتركيا يجب ان يطبق عليها مثل سابقتها العراق هذا ان كان هنالك معيارلنفس الاحداث!!!
لايحق لاي جار التدخل بشؤون العراق سواء الجاره ايران او تركيا او اي دوله عربيه لاننا اقوياء بفضل تكاتف شعبنا وطرد الغرباء من الاراضي العراقيه.....
الشيء المخزي والذي يسود وجوه العرب هو ارتمائهم باحظان العثمانيين
باعتقادي انها بوادر حرب عالميه ثالثه واول الضحايا هم اعراب الخليج والمنطقه جمعاء
والساتر الله

حياكم الله اخ بهلول
اتفق معك بما تفضلت ... الدعم الخليجي لمواقف تركيا هدفة حماية الارهاب و تأزيم الوضع والمستفيد الاكبر منهُ الاخوان المسلمين الذين استوطنوا تركيا و يأملون بـ ارجاع الحكم العثماني وتقسيم الدول الى ولايات ... لازالوا (العرب) يعشقون دور العبيد لـ اسطنبول ... هكذا عقول لا تستطيع التحرر ... لانهم ادمنوا العبودية ... بحيث الان يدفعون المال و الرجال ليحصلوا على منزلة العبودية !!! مُضحك و مُبكي في نفس الوقت


شكراً على تواجدكم

[انسان ثاني]

لا يحق لأحد انتهاك السيادة العراقية مهما يكن عرقة او عقيدته .

الجميع يقول هذا
ولكن بالمقابل الاتراك يفعلون ما يُريدون !!

[انسان ثاني]

السلام عليكم، حياك الله أخي وأشكر لك طرح آراء الفريقين ولكن..
أولا: تركيا لم تدخل للدفاع عن حدودها بدليل عدم وجود حدود مشتركة بين تركيا والموصل، فالموصل تطل على سوريا وكردستان والمحافظات العربية ولا تمس تركيا من قريب أو بعيد.

ثانيا: إيران أرسلت الى العراق مستشارين عسكريين وأسلحة للجيش العراقي والحشد الشعبي، أي أن المقاتل عراقي والجهود عراقية، وهي تدعم العراقيين لتحرير أرضهم، والعراقيون لا يحتاجون لأجنبي يحرر أراضيهم.

ثالثا: تركيا اجتاحت مدن سورية وضربت تنظيم PYD الكردي ولم تضرب داهش ،رغم أن الأول لا يرفع السلاح بوجهها.

رابعا: القوات الأجنبية في العراق جميعها جائت بطلب من الحكومة العراقية وبالتنسيق معها، أما الأتراك فلا!

خامسا: إيران دربت الحشد الشعبي وهو تابع لرئاسة الوزراء العراقية ويستلم اوامره منها أي أنه فصيل رسمي تابع للعراق، أما تركيا فتدرب عشائر رغم عن ارادة الحكومة العراقية وتدرب مليشيا خاصة بها وتأتمر بامرتها وهذا استعمار واضح.

سادسا: قبل أيام كان لي حوار مفصل مع محلل تركي حول هذا الموضوع، وأكد لي ما كنت أظنه وما أشار إليه البعض وهو كالتالي: اردوغان يحاول تصدير الأزمة التي يعاني منها داخليا عبر عدو أجنبي بالإضافة الى ميوله العثمانية التوسعية. الداخل التركي متوتر جدا واردوغان بحاجة لفرض حالة الطوارئ ليستمر بالقمع والتنكيل في الداخل، لذلك يحاول خلق مشاكل في الخارج للتنفيس عن الداخل.

سابعا: الجيش التركي اليوم في أضعف حالاته، ولم يعد الجيش الجرار الذي قد تظن، انظر الى عدد الجنرالات والطيارين الذين فصلهم أردوغان ونسبتهم من العدد الكلي! حتى أن الطيران المدني التركي اقترح على الحكومة تدريب طياريه لقيادة الطائرات المقاتلة لتغطية العجز السافر.

ثامنا: حياك الله
ياسر

استاذ ياسر
اتشرف في وجودك داخل مواضيعي ... بل حتى اكون صادق انتظر هذا القدوم دائماً ... فـ هذا شرف لي عندما تَكتب هُنا
اولاً : اتفق معك تماماً ... وحماية الحدود ليست سوى ذريعة يتبجح بها اتباع الدولة العُثمانية .
ثانياً : اتفق معك تماماً ولكن لا تنسى دور الاعلام العربي المُظلل الذي يُصور صورة للمشاهد ... ان ايران هي منْ تقود المعركة وتحديداً ضد اهل السُنة وليس داعش فـ حسب ! .
ثالثاً : هذا يُبين لنا ان تُركيا هي راعية الارهاب و قتالها للتطرف ليس سوى اكذوبة لأسكات الرأي العام .
رابعاً : حالياً الاتراك يحاولون الدخول في التحالف الدولي حتى يُشرعون تواجدهم في العراق .
خامساً : هذه محاولات لـ استرجاع الحُكم العثماني كما قُلنا سلفاً .
سادساً : اتفق مع ما جاء من حديثكم ... ولكن حتى نكون واقعيين اردوغان مرفوض من العسكر و جزء من الشعب ... اما الجزء الاكبر من الشعب فـ هو مؤيد لـ اردوغان وبدليل وقوفهم ضد الانقلاب الذي حصل ! .
سابعاً : اتفق معك تماماً ... ولكن لازال يحلم رأس الهرم بالاحلام التوسعية التي حتى وان جاءت على حساب جيشة .
ثامناً : شكراً على تشريفي بتواجدك

[انسان ثاني]

طيب اذا كانت الدولة ما عدها سيادة او كلمة موحدة شنو اليمنع الاقوى منها ما يتدخل بيها ....

عندك امثلة عديدة في الحرب الباردة على هكذا مواقف ....

عزيزي أثبت العراقيون بما لا يدع مجالاً للشك عدم جدارتهم بالسيادة على وطنهم ....

الان الفرصة لايران و تركيا و الاكراد لتقاسم النفوذ على ما يسمى *العراق*

هانتر
كلامك صحيح ... لا تنسى امر مهم ... بعد داعش ... منْ القادم ؟؟؟
لا اعتقد يتوقف الامر هُنا فـ حسب ... هُناك مجموعات اخرى سـ تظهر ... واعتقد سـ تكون سوريا هي ساحة المعركة القادمة
كذلك مثلما تفضلت الان الفرصة مُآتية للكرد في الدعوة بالانفصال
شكراً على تواجدك

[انسان ثاني]

يبدو أن الرئيس أردوغان بات يتخبط ويغرق في أكثر من وحل سياسي وأمني إقليمي ودولي، هروباً من أزماته الداخلية الخانقة المتمثلة بانقلاب تموز واعتقال مئات الآلاف من أبناء شعبه ومشكلة الأكراد وأزماته مع الاتحاد الأوروبي، وهزيمة مشاريعه "الإخوانية" في مصر وتونس وليبيا وتدخله في سوريا بحجج واهية إثر ذهابه صاغراً معتذراً للرئيس الروسي، بعد كل هذا؛ يحاول أردوغان تصدير أزماته إلى العراق في محاولة مفضوحة للعب دور إقليمي بين الكبار، فيجب ان يططرد سفير تركيا وقطع العلاقات الاقتصادية معها والرد بقوة تتناسب وهذا الاستهتار التركي الذي لا يتناسب مع أصول حسن الجوار، لسنا بحاجة له ولأمثاله في العراق ..

عزيزتي نور ... كلامكِ واقعي والجميع يتفق علية ... ولكن كما قلتُ سلفاً للأخ ياسر ... اردوغان مدعوم شعبياً ... يملك قاعدة جماهيرية ... اذاً انتِ لا تواجهين شخص الرئيس انما تواجهين افكار شعب كامل ... يتشارك الفكر والعقيدة مع رئيسهم ... وهذه الطامة الكُبرى ... تُركيا اصبحت ورم خبيث يجب استأصالة بكل الطُرق ... والا سـ يُهلك كل دول المنطقة ... شكراً نور على تواجدكم ... تحية

[Zahraa Aliraq]

بالطيع التدخل التركي في العراق ليس بجديد بل وفي العالم العربي اجمعه فتركيا هيمنت واستعمرت كما نعلم الشعوب العربية لمئات السنين فالاطماع التركية واضحة ولااظن للدين اي دخل بذلك فتركيا دولة علمانية وحتى عندما تدعم الاخوان وغيرهم من الأحزاب المتطرفة فهي تدعمهم لمكاسب سياسية لا لمكاسب دينية.اوردغان يحاول جهده ان يكون سلطان يستعبد البلاد والعباد ولكن هيهات فبالعراق رجال لايهابون الموت .

[انسان ثاني]

بالطيع التدخل التركي في العراق ليس بجديد بل وفي العالم العربي اجمعه فتركيا هيمنت واستعمرت كما نعلم الشعوب العربية لمئات السنين فالاطماع التركية واضحة ولااظن للدين اي دخل بذلك فتركيا دولة علمانية وحتى عندما تدعم الاخوان وغيرهم من الأحزاب المتطرفة فهي تدعمهم لمكاسب سياسية لا لمكاسب دينية.اوردغان يحاول جهده ان يكون سلطان يستعبد البلاد والعباد ولكن هيهات فبالعراق رجال لايهابون الموت .

حياكِ الله اخت زهراء
اولاً يُسعدني الترحيب بكم بعتباركم عضو جديد في هذه الاسرة ... شرفتي و نورتي غاليتي
اتفق معكم ولكن اختلف بنقطة واحدة وهي تركيا علمانية ... عزيزتي تُركيا تحت حكم الاخوان المُسلمين وعلى رأس الهرم هو اردوغان لذلك هم يُمثلون الاسناد العقائدي لأخوان المسلمين في مصر ... لكن الفرق الوحيد هو تم اسقاط الاخوان في مصر بواسطة الشعب ... بينما الشعب وقف في وجة اسقاط حكم الاخوان في تُركيا ... لهذا تجدين اردوغان بدأ يتكلم بثقة المُنتصر بعد ما حدث في الانقلاب الاخير وجد نفسهُ قوي جداً و مدعوم من غالبية الشعب ... هذا جعلهُ يستشعر حب الشعب بعودة الخلافة العُثمانية وتقسيم العرب الى دويلات تحت حكمهم لذلك تجدين موقفهم بات واضح من التدخل في الشأن العربي ... هذا كل ما في الامر من وجهة نظري ... شكراً حلى تواجدكم هُنا

[Zahraa Aliraq]

اسمح لي اخي الموفر بالعودة للموضوع ، اشكر لك ترحيبك الجميل وانا من يفخر ويعتز بالانضمام لهذه الاسرة الكريمة . اتفق معك حتما فيما قلته لذا أكدت في مداخلتي السابقة ان تدخله ليس بسبب ديني وان كان الظاهر ذلك بل سبب سياسي ليزداد نفوذه ويرجع امجاد اسلافه اما العلمانية فالشعب علماني حد النخاع ومن زار تلك الدولة حتما يعي تماما ذلك .بل ورددها مرارا اوردغان انه لن يتخلى عن العلمانية .لكنه يدعم التيارات المتطرفة دينيا كي كما ذكرت يكونوا سندا له ويضرب بهم من يعارضه . حوار هادف شكرًا لمنحنا هذه الفرصة دمت ودام لنا عطائك السخي.

[انسان ثاني]

اسمح لي اخي الموفر بالعودة للموضوع ، اشكر لك ترحيبك الجميل وانا من يفخر ويعتز بالانضمام لهذه الاسرة الكريمة . اتفق معك حتما فيما قلته لذا أكدت في مداخلتي السابقة ان تدخله ليس بسبب ديني وان كان الظاهر ذلك بل سبب سياسي ليزداد نفوذه ويرجع امجاد اسلافه اما العلمانية فالشعب علماني حد النخاع ومن زار تلك الدولة حتما يعي تماما ذلك .بل ورددها مرارا اوردغان انه لن يتخلى عن العلمانية .لكنه يدعم التيارات المتطرفة دينيا كي كما ذكرت يكونوا سندا له ويضرب بهم من يعارضه . حوار هادف شكرًا لمنحنا هذه الفرصة دمت ودام لنا عطائك السخي.

الاستاذة زهراء ... عودتكم اسعدتني و شرفتني كثيراً
اذاً نتفق سوياً على ان الاسلام في تُركيا وسيلة وليس غاية
شكراً لكم سيدتي
احترامي