فوائد غذاء ملكات النحل ( الغذاء الملكي ) – ( Royal Jelly )
ماهو الغذاء الملكى ومن اين يفرز
الغذاء الملكى عبارة عن خليط من إفراز كل من الغدد الفكية العلوية والغدد التحت بلعومية لشغالة نحل العسل وهو مادة سمكية القوام مثل الجيلى لونها أبيض كريمى حامضية لذلك فهى ذات طعم لاذع ولها طبيعة غروية لارتفاع نسبة البروتين بها هذا وقد تشترك أيضاً الغدد المخية فى هذا الإفراز .
ويستعمل الغذاء الملكى فى تغذية يرقات الملكات والملكات طوال حياتها. ويرقات الشغالات والذكور لمدة ثلاثة أيام الأولى من عمرها فقط.. ويعتبر الغذاء الملكى هو المسئول عن الكفاءة التناسلية للملكات وطول عمرها مقارنة ببقية أفراد النحل.
المكونات وتركيب الغذاء الملكى
والمكونات التى تم التعرف عليها هى : 66.05% ماء و12.34 % بروتينات و 5.46 % دهون و 12.49 % كربوهيدرات و 0.82 % رماد و 2.82 % مواد غير معروفة .
فالغذاء الملكى يتميز ببعض الخصائص التى يعترف بها الجميع والتى تتصف بالواقعية وهذا ما يجب التسليم به من منطلق موضوعى بحت .
الغذاء الملكى يحتوى على تركيبة فريدة تجعله يحتل مكانة عالية فى التغذية والعلاج فهو يحتوى على:
- سكريات: أهمها الجلوكوز والفركتوز كما يوجد أيضاً السكروز، تريهالوز، مالتوز، ايرلوز…
- المواد البروتينية: (الهامة فى بناء أنسجة الجسم) متضمنة جميع الأحماض الأمينية الأساسية والتى من أهمها حمض الجلوتاميك الضرورى لإعادة أنزيمات الكبد إلى معدلها الطبيعى وهو مضاد هام للأكسدة.
- المواد الدهنية: متضمنة أحماض دهنية غير مشبعة وفوسفولبيدات.
- الكربوهيدرات: الجلوكوز والفركتوز وسكروز وسكريات أخرى.
- هرمون طبيعى: يقوم بتنشيط الغدد التناسلية للرجل والمرأة.
- الاستيل كولين: : والموجود فى الغذاء الملكى بتركيز عالى وهو هام جداً وأساسى لنقل النبضات العصبية ومن ثم يساعد على التركيز والانتباه وتدعيم الذاكرة والتغلب على الاجهاد الذهنى وتنشيط الجهاز العصبى.
- العناصر المعدنية: مثل (كالسيوم- نحاس- حديد- فوسفور- بوتاسيوم- سيليكون- كبريت- زنك) ومعروف معدن الزنك فى تكوين هرمونات الجسم ومحفز لتنشيط جميع الانزيمات ويزيد من حركة وكمية الحيوانات المنوية.
- الفيتامينات: ب1، ب2، ب6، نياسين، بانتوثينيك، انيسيتول، بيوتين، فوليك، جـ، أ، د، هـ، ك.
- أحماض نووية DNA & RNA
* جاما جلوبيولين
* أنزيمات
* الأنسولين فى الغذاء الملكى
* حمض ديسنويك (حمض الغذاء الملكى)
* بيوبتيرين ونيوبيترين
بالإضافة إلى المكونات الأخرى الدقيقة التى توجد بالغذاء الملكى بكميات ضئيلة والمواد النشيطة التى تنشأ فيه والتى لم يحدد طبيعة بعضها إلى الآن (يا سبحان الله)
فوائد الغذاء الملكى
* يفيد فى علاج قرحة المعدة والاثنى عشر،فعندما أضيف الغذاء الى علاج هذه الأمراض تحسنت حالاتهم وأعطى نتائج أكيدة وملحوظة وهذا لتوفر حمض البانتوثينيك فيه.
* ثبت أن له تأثيراً قاتلاً على بعض الميكروبات المرضية .
* يفيد فى علاج بعض أمراض النساء وفترة النقاهة بعد الولادة وفى فترة المراهقة وعند حدوث نزيف الدم (العادة الشهرية)
* له أثر فعال وملحوظ فى فتح الشهية فى حالة الهزال وشدة النحافة سواء كان ضعف الشهية طبيعياً أو ناجماً عن مرض طويل ، فيزداد بذلك تناول الوجبات الغذائية ويصحبها زيادة فى الوزن ، مع العلم أن الغذاء الملكى لا يؤدى الى زيادة الوزن فى الحالات العادية ، ولكنه على العموم يفيد فى علاج حالات السمنة .
* ثبت أن الغذاء الملكى يعمل على تنشيط أعضاء الجسم ويزيد سرعة التحول الغذائى، ويحسن الحالة النفسية ويشفى حالات النوراستانيا والإرهاق والهبوط ، أى يعيد الشباب وينشط الغدد .
* له مفعول مساعد للهضم إذ يعمل على تنظيم عمل جميع الأعضاء الهضمية المضطربة وبصفة خاصة تلك الناتجة عن الخمول العصبى، بما فيها أمراض القولون العصبى.
* أجريت تجارب على الأطفال الصغار تتراوح أعمارهم بين 4-22 شهراً، بمستشفى جامعة فلورنسا، وكان الأطفال المرضى ضعاف البنية بسبب سوء التغذية فأعطوا الغذاء الملكى عن طريق الفم لمدة تتراوح بين 11- 60 يوماً بجرعات تختلف من 10- 40 ملليجراماً يومياً، فتحسنت حالاتهم وزادت أوزانهم،
* فى مستشفى الصحة النفسية بمدينة إيمولا بإيطاليا، استعمل الغذاء الملكى فى علاج الانهيار العصبى بعد خلطه مع العسل، فتحسنت حالات المرضى وزادت أوزانهم وتعدل مزاجهم وزادت قدرتهم على العمل الجسمانى والذهنى والقوة والمرونة الفكرية فى ظرف 20- 30 يوماً لأن للغذاء الملكى تأثيراً أساسياً على التوازن العصبى النفسى حيث يزيد استهلاك المخ للأكسجين مما يؤدى لتقليل الاكتئاب وزيادة التنبيه والتأهب ومقاومة ( الهم والغم )، والنتائج الممتازة التى يتحصل عليها فى حالات خاصة من الاضطرابات العصبية والنفسية الناتجة عن كبر السن، حيث الأكسجين المخى يكون ضئيلاً بفعل الشيخوخة وضيق الأوعية الدموية يدعم هذه النظرية.
* ثبت أن الغذاء الملكى له تأثير هرمونى ويزيد عدد كرات الدم الحمراء ، ويبدو أن أثره البيولوجى أكبر من أثره الكيماوى، وله تأثير واضح ضد الأنيميا الناتجة عن الشيخوخة.
* تأثيره العام على أعضاء الجسم: قام دكتور “ديكور” بدراسة تأثير الغذاء الملكى على الأصحاء فظهر أن مفعوله مختلف (ولكنه غير ضار)، فكان تأثيره قوياً فى 15-20% من الحالات,وأقل قوة ولكنه واضح فى 20-25%، وضئيل أو معدوم فى 60% من الحالات، ولكنه بصفة عامة كان احتمال تأثيره كبيراً على النشاط الجسمانى والذهنى، وتأثيره كبير جداً لمقاومة الشعور بالإرهاق وبصفة خاصة الإرهاق الناتج عن الأرق أو عدم النوم، ويؤدى إلى الإحساس بالصحة والقوة والثقة بالنفس ، ومن العوارض البسيطة أن الغذاء الملكى أحياناً يزيد إحدى الصفات السلوكية غير المرغوبة، وهى الإحساس الزائد بالنشاط الجسمانى والذهنى مما يؤدى إليه من زيادة الثقة فى النفس .
* ويستعمل الغذاء الملكى حديثاً بواسطة مستخدمى النظائر المشعة وغيرهم من الناس الذين يتعرضون للإشعاعات الخطيرة لتجديد خلاياهم .
* ظهر من معاملة حيوانات التجارب بالغذاء الملكى إن له تأثيراً مفيداً فى التئام الجروح، ومنع تصلب الشرايين وعلاج الداء السكرى والعقم ويفيد للتكاثر وسرعة النمو والبلوغ.
الغذاء الملكى فى أمراض القلب والأوعية الدموية
إن الغذاء الملكى باحتوائه على مواد ، تعمل عمل الاستيل كولين ، فهو موسع للأوعية الدموية ، وهذا ما يفسر أثره الجيد عند المصابين بارتفاع الضغط الدموع . كما تشير مشاهداته السريرية أن للغذاء الملكى تأثيراً ممتازاً عند المصابين بهبوط الضغط الجوى . وهذا ما يؤكد أن الغذاء الملكى منظم للضغط الدموى فهو يخفضه ويعدله عند المصابين بارتفاع ضغط الدم فى نفس الوقت الذى يؤدى فى إعطاؤه الى المصابين بالوهن الدورانى وانخفاض الضغط الشريانى الى ارتفاعه الى المستوى الطبيعى .
الغذاء الملكى والعقم
إن الغذاء الملكى علاج ناجح فى معالجة العقم لدى الرجال حيث عولجت حالات معندة من العقم فشلت فيها العلاجات التقليدية خلال فترة من 3 – 15 سنة ومنطلق بحث ما يلفت الأنظار من قدرة الملكة على وضع البيض بأعداد هائلة بسبب تغذيتها بهذه المادة وإن الشغالات من النحل يمكن أن تبيض إذا ما أطعمت الغذاء الملكى ، أما المقدار العلاجي للمصابين بالعقم فهو 1 جم على الريق قبل الإفطار يومياً .
في النواحي الجنسيه
بالنسبه للذكر: سرعه البلوغ ونمو الآعضاء التناسليه 20 – 40 جرام
. رفع معدلات الحيوانات المنويه و قوه القذف والآنتصاب.
بالنسبه للآنثى: سرعه البلوغ والنضج الجنسي
انتظام وقوه التبويض, معالجه بعض حالات العقم عن الضعف الجنسي والضمور
– بعض أشكال البرود الجنسى (وهى حاله كثيرة الانتشار عند النساء ونادرة عند الرجال).
– سلس البول.
الغذاء الملكى والحالة النفسية والعصبية خاصة الشيوخ :
الإرهاق العصبى وحالات الهبوط, الاكتئاب والقلق بدون مبرر, ,وبعض حالات الأرق, اضطرابات الذاكرة أو الخمول الذهنى, بلاهة الأطفال الخِلقية, حيث يؤدى فيهم إلى تحسين النمو العقلى وتناقص الإثارة الحركية, الشيخوخة وخاصة الشيخوخة المبكرة التى تؤدى إلى الهبوط الجسمانى والنفسى ، حيث يزيل الشعور بالتعب ويزيد من الطاقات الحيوية للبدن وهذا حقاً ما يلزم الشيخ .
الغذاء الملكى ومستحضرات التجميل :
يعتبر الغذاء الملكى المكون الأساسى الهام فى الوقت الحاضر لمستحضرات التجميل وذلك لما شوهد من تأثيراته الحسنة على الجلد وحب الشباب والتى تنتج بسبب غناه بالهرمونات والفيتامينات وخاصة حمض البانتوتينيك .
كما يفيد فى علاج جفاف وتقشر الجلد والذئبة الحمراء التى تستجيب أحياناً للعلاج بالغذاء الملكى لمدة طويلة، فيمكن وصفه للحالات التى لا تستجيب للعقاقير التقليدية.
مضاد للزكام والرشح:
له خواص مضادة للزكام والرشح وأساسياً للوقاية, حيث ثبت أن للغذاء الملكى خواص وقائية وعلاجية ضد الزكام وخاصة بعد إضافة الكحول إليه الذى يعمل على تثبيت مكوناته القابلة للتغير، وكذلك يؤدى لتسهيل امتصاصه بواسطة الغشاء المخاطى تحت اللسانى والبلعومى والأنفى, وللوقاية ضد الزكام يكفى دهان كاف للغشاء الأنفى بهذا المستحلب مع تعاطى 35 نقطة تحت اللسان، أو بالرذاذ فى الفم والبلعوم، وفى حالات الزكام الحديثة تتبع نفس الطريقة 3 مرات يومياً لمدة يوم أو يومين.
المشاركة بين الغذاء الملكى وسم النحل:
إن الخواص الدوائية المتعددة لكل من الغذاء الملكى وسم النحل تعطى نتائج ممتازة مع أسلوب غذائى متوازن عالية القيمة الحرارية عند الإصابة بمجموعة من الحالات الخطيرة وخاصة الروماتيزم والتهاب المفاصل يجب إتباع معاملة مركبة تتضمن سم النحل وغذاء الملكات، حيث يقوى كل منهما التأثير العلاجى للآخر، وتتوقف المدة اللازمة للعلاج على مستوى وشدة ومدة الإصابة.
وعلى هذا يجب انتقاء الحالات بحذر عند قرار المشاركة بين العقارين ، فلكل مريض خصوصياته ، آخذين بعين الاعتبار الخواص الدوائية المتعددة لكل من هذين العقارين الطبيعيين .
الغذاء الملكى فى علاج حالات تصلب الشرايين والداء السكرى:
يزيد الغذاء الملكى عدد الكرات الدموية الحمراء وكمية الهيموجلوبين، بينما ظل عدد الكرات الدموية البيضاء بدون تغيير، وأنقص مستوى الكولسترول، وأظهر تأثيراً بطيئاً على المرضى الذين يعانون ضيقاً مزمناً فى الشريان التاجى.
وفى عام 1975 ذكر “مادار” وآخرون أن الغذاء الملكى قلل الميل لحدوث تصلب الشرايين فى الأرانب التى عوملت لزيادة الكولسترول حيث منع ترسيب الليبيدات فى البطانة الداخلية للشريان الأورطى، ولكنه كان أقل تأثيراً فى منع ترسيبها فى البطانة الوسطى للجدار الشريانى.
الغذاء الملكي وجمال البشرة:
كما يستخدم الغذاء الملكي لاعادة الشباب إلى خلايا البشرية ومحو التجاعيد الرقيقة ، وتنشيط الدورة الدموية بالبشرة وبذلك يعطيها حيوية وجمالا وذلك باستعمال على هيئة كريمات او يؤخذ الغذء الملكي عن طريق الفم او كليهما معا”.
تبعاً لمصدر الغذاء الملكى يختلف تأثيره ولكنه بصفة عامة يمكنه:
* إمداد الكائن بمواد معينة قد يكون افتقدها.
* يساعد فى تشغيل وتنظيم بعض العمليات العضوية المختلة.
* زيادة الطاقة الحيوية بصفة عامة.
* منبه جيد إذ يثير عوامل الحذر والتيقظ بتنشيط الأعصاب والأوعية الدموية.
* مولد الإحساس بالعافية.
* يعيد الحيوية فى إطار العمل الطبيعى المتناسق أى يعيد التوازن العصبى.
ملحوظة هامة:
يجب أن لا يفهم من هذه المعلومات أن الغذاء الملكى قادر وحده على إزالة جميع مظاهر الخلل فى الجسم تماماً وبنفس المستوى تحت كل الظروف إذ يختلف التأثير تبعاً لمصدر الغذاء الملكى والحالة العامة للمريض حيث أن النتائج تكون أوضح بصفة خاصة لدى صغار الأطفال والشيوخ المسنين.
الغذاء الملكى للأصحاء:
يؤخذ الغذاء الملكى داخلياً فى الحالات التالية:
1. لتحسين الحالة الفيزيائية الجنسية أو الفكرية فى حدود الأنشطة الطبيعية مع زيادة الثقة بالنفس.
2. لزيادة المقاومة (المناعة) ضد الإرهاق الفيزيائى والفكرى عند تكثيف المجهود فى النشاط الوقتى (مثل حالة الرياضيين).
3. لتأخير مظاهر الشيخوخة بصفة عامة وخاصة على الجلد وزوائده مثل شعر الرأس وشعر الجسم والأظافر, وذلك بفعل محتواه الكبير من فيتامين ب ه (حمض بانتوثينيك).
حفظ الغذاء الملكي:
لحفظه يجب أن يعبأ بمجرد استخراجه فى زجاجات معتمة اللون معقمة، يفضل أن تكون صغيرة الحجم واسعة الحلق ملساء حتى يمكن تنظيفها بعناية، وأن يكون لونها داكناً حتى لا ينفذ منها الضوء، ويفضل أن تملأ الزجاجات حتى نهاياتها لكى نتلافى تأثير الهواء عليه أو تملأ ، وتسد فى الحال، ويبرشم طرفها العلوى بالشمع ويكتب عليها تاريخ واسم المنتج، وتلف بغلاف مناسب ويمكن حفظها لمدة شهرين على درجة حرارة منخفضة 2 م، أما عند الاضطرار لحفظه عدة سنوات فيوضع فى ديب فريزر، على درجة (- 18 oم ) ، وقد يستعمل مخلوطاً بالعسل.
أضرار الإسراف في تناول غذاء الملكات:
ان الاسراف في تناول غذاء الملكات قد يؤدي إلى حدوث نتائج غير مرغوب فيها ، فبعض انواع الفيتامينات او الهرمونات قد تؤدي إلى حالة تسسمم لو زادت نسبتها في الجسم بدرجة كبيرة مثل فيتامين (د).
طرق استخدام الغذاء الملكى:
أولاً : وقائياً
أ- إذا كان طازجاً يؤخذ 100 مليجرام قبل الافطار على الريق تحت اللسان
ب- أو يخلط على عسل النحل بمعدل 10جم لكل كيلو عسل نحل ويؤخذ من الخليط ملعقة صباحاً على كوب ماء على الريق بعد التقليب.
ثانياً: علاجياً
أ- إذا كان طازجاً يؤخذ 800 مليجرام تقريباً قبل الافطار على الريق تحت اللسان.
ب- أو يخلط على عسل النحل بمعدل 25جرام غذاء ملكى لكل كيلو عسل ويؤخذ منه ملعقة كبيرة على كوب ماء على الريق
ملحوظة :
*ينصح بأخذ الغذاء الملكى قبل الأكل بساعة تقريباً ولا يؤخذ بعده طعام إلا بساعة على الأقل .
*كما ينصح أيضاً بعدم تناول الجرعات العالية من الغذاء الملكى بصفة متصلة لمدة أكبر من شهر حتى لا يؤثر ذلك على النشاط الطبيعى للجسم.
والأفضل استعمال الغذاء الملكى لمدة شهرين والراحة لمدة شهر آخر وهكذا.
*كما يفضل عدم:استخدام الأدوات المعدنية في استخدام وحفظ الغذاء الملكي سواء كان طازجا أو مخلوطا مع العسل.
طرق حفظ الغذاء الملكى.
الغذاء الملكى سريع التلف يتأثر بالحرارة والضوء والهواء والرطوبة ولهذا يجب حفظة بإحدى الطرق الآتية:
-إذا كان طازجا. فيحفظ فى الفريزر تحت درجة الصفر المئوى.
2-يذاب فى عسل النحل بنسبة 10:1 فى درجة حرارة 10-20°م وبعيدا عن الضوء.