ابو زايد كون
تسجيل خروج
لآخر عباقرة الحب ... مدوّينه على اوارق الشجر البالي ... لمعتنقيه ديانة بلا نبوة ... لاتباعه الذين يحتقرونه على اخر صخرة غير مقنعة ... لها وهي تدسّ اسمي قسراً في حياتها ... وهي تبارك الذكريات بالسؤال ... باستراق النظر في ملفتي الشخصية ... محدقة في صورته ... لعلها تجد ما يغريها بسؤال اخير ... تلحّ كثيرا ... وتمنعها ... خوف عقلها الصغير الذي لم يتسع يوماً الا لي ...
جيب طفلين واحد صغير كلشي ميفتهم
والثاني أكبر منه يفتهم
وصيح عليهم "أجه الوحش"
راح تشوف الچبير يركض يختل
والصغير تلقائيا راح يركض ورى أخو الاكبر منه
جيب الطفل الصغير مره ثانيه وخلي وحدة
وصيح أجه الوحش! راح يركض وحده
بدون ميعرف شنو هو الوحش وهو أصلاً ميفتهم الكلام بعده
أكو فكره بالموضوع بس مجاي اعرفها من تلگوها فهموني
يا رب