انا مدمن فشل ومن النوع الذريع
اذ كانت العثرات لها احابيل لا نهاية لها
اما المشهد فيعصر روحي وهو اتعس من ذرف دمع مهراق كان في فترة الطفولة اذ كنا نلعب لعبة الختيلان اختبأ قريب لي في مكان على سياج السطح لكنه هوى على الارض وفارق الحياة نزلت ولم ارى شكله اذ ان الناس تجمهروا حوله ذهبت على الفور مرتعبا ...وبقى صراخ النساء وعويلهن يطن في اذني رغم ان بيتنا كانت في مكان لايمكن ان يسمع ...
الخوف هو من اختزل هذا الصراخ وجعله ملازما لي