تظن أني قد أميل لغيرها
وأنا وقلبي بإسمها مكتوب
أنا ما شربت الحب إلا مرة
والكل بعده كأس مسكوب
تظن أني قد أميل لغيرها
وأنا وقلبي بإسمها مكتوب
أنا ما شربت الحب إلا مرة
والكل بعده كأس مسكوب
لما تلازمني الطفولة دما لما اعشقك ك طفلة سمراء لما اعزف على لحنك أنا بصمت لما ....... تظهر دوماً من خلف ستارة أو وشاح غجرية مغرر بها لما لما .........
..
الوقت .. يجبرنا على الصمت .. وأن نخفي مشاعرنا في جيوبنا .. نتوسدها أحيانا ل ننام ..
أنَا الَّذِي اهذِي بـه جنُونًا فَلَا حَرْفٌ يوصفهَ، وَلَا كلِمَة تَرسُّمهَ!*
لما ابتسم عندما اراك مبتسم وابكي على ذراعك وقت الخوف وأناديك ب صوت الصمت لعل الصدى يبيح لي الطيران معك ...
دفنشييي يا صديق أنتظر ساذهب معك أيضاً (لا مجال لصدى لأماكن التي تخلوا من أعمدتها ) البيوت بدون أعمدة خربة حتماً
ذات العينين السوداوين
ذا ت العينين الصاحيتين الممطرتين
لا أطلب أبدا من ربي
إلا شيئين
أن يحفظ هاتين العينين
ويزيد بأيامي يومين
كي أكتب شعرا
في هاتين الؤلؤتين
كم مشتاقة للبوح وسكب كأسي في كأسك بل مشتاقة للأمتزاج بك (ليت المسافات تقلع شجرة اليأس ليتها ترتوي من دمي لتزهر حلم بل طفل يشبهك أنت )
تصبحون ع خير
ليتني كنت عمياء صماء تروي حكاية الغزل تلك لحفيف الشجر للمقلة الممزوجة بك .... لك حيت تكون مجرد اقصوصة بل قصاصة ورق خيالية