اقوى قصيدة وقد حازت على المركز الاول بشهادة خبراء القصيدة الحسينية منذ سبع سنوات ولحد الان تعتبر الاولى في البحرين
اقوى قصيدة وقد حازت على المركز الاول بشهادة خبراء القصيدة الحسينية منذ سبع سنوات ولحد الان تعتبر الاولى في البحرين
ابليلة الوحشة گلب زينب وحيد
عاشوراء بداية الاآهات ونهاية الطواغيت
الحسين هوسيد البدايه وواضع النهايه
الجزء الثالث
يتيم الضيع اهلة .. تجي الوادم تذلة
الجزء الرابع
مشكلتنا في القراءة ... اننا نسقِط ما بانفسنا على المقروء ... فلاننا اذلاء هذا الزمان ... ولاننا نعتقد بأن لو كنا بمكانها لكنا اذلاء .. مكسورين ... مهزومين ... لم نقرأها رفضاً .. كبرياءً .. صوتاً هادراً يقضّ مضاجع الطغاة ... لم يخرج الحسين من اجل شِربة ماء يطلبها لطفله الرضيع .. وكأنه تورط في مشروع ليس بحجمه ... لم يكن العباس سقاءً حتى ييكون نشيدنا ( يعباس جيب الماي لسكينة ) ... لم تكن زينب امرأة كنسائنا تقف ( مهلهلة ) ساعة الخروج للحرب ...
الحسين ... هو : هيهات منا الذلة .. لا اقر اقرار العبيد ..
العباس : لا ارهب الموت اذا الموت رقى
علي الاكبر : يا ابت اولسنا على الحق ؟ اذن لا نبالي ان وقعنا على الموت او وقع علينا الموت .
زينب : كد كيدك واسع سعيك ....
.................
الغيرة القاتلة
قالت فتاه وهى بداخل الحرم رأيت امرأه عجوز
تصلى وتبكى وترفع يدها وتدعى كانت تبكى بحرقه لم ارى مثلها من قبل
فذهبت اليها وجلست بجوارها وسئلتها: مالك أيتها الأم أراكى تبكين بحراره فما القصه !
فقالت المراه العجوز وهى مازلت تبكى :
ابكى من عذاب نفسى فقلت لها كيف ؟
فقالت :
كان لى زوج وكنا نحب بعضنا حبا اسطوريا الا اننا لم يرزقنى الله بالولد وهذا ما عكر صفو حياتنا فاشفقت عليه واقترحت عليه الزواج من اخري
ولكنه رفض بشده ولكنى الحيت عليه ايام وشهور حتى وافق وبالفعل
فتوجهت معه وذهبنا لخطبه احد الفتيات وتم الزاوج
ولكن ما لبثت الا وشبت فى قلبى نار الغيره عندما رايته يميل اليها اكثر منى وخصوصا عندما تم الحمل ثم الولاده وانجبت اليه طفلا جميلا
وزادت غيرتى وحقدى وذاد هو تقرب منها الى ان جاء يوم وقال لى انه سوف يسافر مع زوجته الجديدة وانه سوف يترك الولد معى فوافقت دون نقاش لانه لا حد غير يعتنى بالطفل
وفى يوم السفر الاول كان الولد امامى يلعب وكانت ليله شتاء قارصه البروده فاشعلت بعض الحطب كى ادفئ الغرفه وعندما كان الولد يلعب,, وانا النار تاكل فى قلبى من غيرتى وحقدى ذهب اللى المدفئه وامسك بالجمر فاسرعت اليه
ولكنى بدل من ان انتزع يده من النار وضعتها فيها حتى زابت يده فى النار فهدأت نار قلبى ولكنها لم تنطفئ
وبعدها بساعه جائنى خبر بان زوجى و زوجته الثانيه اصيبو بحادث ومات الاثنان فوجدت نفسى وحيده ليس لى غير هذا الطفل المشوه اليد
وكبر الطفل واحببته واحبنى واصبح هو المسئول عنى هو من يرعانى ويري متطلباتى وكان يعاملنى بلين ورفق
و يرعى الله فى معاملتى كان ينادى يا أمى وفى كل مره ينادى فيها أمى كان يعتصر قلبى من الحزن وفى كل مره اري فيها يداه المشوهه يختلع قلبى وابكى ولا اعلم بدون هذا الطفل كيف سيكون حالى
سبحان الله : "" وعسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم
على مهلك يليلي. .أودع خليلي ..
السلام على الخد التريب. .
أجواء شعل شموع الوحشة
أزقة العمارة. .وبالتحديد بيتنا