لو أن الرصاص الطائش في بلادنا يصبح قُبلات لو أن المنشورات التي ألقتها طائرة حربية على القرية كانت رسائل حب لربما أزهر صبي وصبية وغنت الأرض!
لو أن الرصاص الطائش في بلادنا يصبح قُبلات لو أن المنشورات التي ألقتها طائرة حربية على القرية كانت رسائل حب لربما أزهر صبي وصبية وغنت الأرض!
إليكَ عَنِّيَ إنِّي هائِمٌ وَصِبٌ
أمَا تَرَى الْجِسْمَ قد أودَى به الْعَطَبُ
لِلّه قلبِيَ ماذا قد أُتِيحَ له حر
الصّبابة والأوجاع والوصب
ضاقت علي بلاد الله ما رحبت
يا للرّجال فهل في الأرض مضطرب
البين يؤلمني والشّوق يجرحني والدّار نازحة والشّمل منشعب
كيف السَّبيلُ إلى ليلى وقد حُجِبَتْ عَهْدي بها زَمَناً ما دُونَهَا حُجُبُ
عجيبٌ كيف صوتك حين يأتي
يحوّل كل ما حولي.. جنة
أفضل نظام غذائي العناق، والقبلات
صباح الخير لعينيك، للأشياء الكثيرة التي كنت سأقولها لك لولا أنّي خفتُ من رهبة ألّا أكون شيئًا بالنسبة لك.
روعه استمر
مرورك الاروعالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة سجاد العراقي
الحزن لا يجيد الإختباء ..
قد يلمحه " الأعمى " ..
في " تضاريس " صوتك !!!
وحين تطغى على الحرّان جمرتهُ
فالصمتُ؛.. أفضلُ مايُطوى عليه فمُ !
اشتطّ بك الياسُ ؟
أم الحيُّ وقد أغْفيتَ ،
إبلاسٌ وإخراسُ ؟
ويا ربّ المقاييس
تُرى أعياك مقياسُ ؟
أكفراً بالقياساتِ
وما قِيسَ وما قاسوا
أم الخير شكا الندوة
حيث الشرُّ أكداسُ
أم الثروة للقبح
وعند الحسن إفلاسُ
أم العبدُ على الأحرار
قوّامُ ونخّاسُ
أم الفكر بأظلاف
الوحوش الغُبر ينداسُ
أم الموت غشا الحيّ
فما في الدار أحلاسُ
سلاماً أيها الناسُ
فإن العرقَ دسّاسُ
وأيماناً ولن تنهارَ