لا زلت في بداية العشرين من عمري لكن بعض الشعر في رأسي قرر ان يستسلم و يرفع رايته البيضاء
لا زلت في بداية العشرين من عمري لكن بعض الشعر في رأسي قرر ان يستسلم و يرفع رايته البيضاء
صديقي العزيز ألم.. أنت ضيف كريه، لكنك وفي تبقى معي بكل وقت
جثيره اكزازك ابروحي
واني احسبها حنية
مساء الخير
شيئاً مَا يَسري فِي أوردتِي ؛ بَارداً يَسري بِـ بطئ ؛ كلّما بدأ توّقف جسمي عنْ الحراك ؛ غريبٌ جداً .!
شيئاً مَا يُلهمك لِأنّ تفعلّ لِنفسك ؛ تدّعمهَا تُبهجهَا أنّ تكون لهَا كلّ شيء ؛ تكون أنت سندّاً لهَا دون الآخرين .!
الصمت أفضل في بعض الاحيان.. هما لا يكترثون لأمرك، هم يريدون معرفة ما حل بك فقط
مثل طفل صغير ..
تركته أمه جائعا يرتعد في الطريق ..
ولم يلتف إلى وجعه أحد ..
ف نظر إلى السماء باكيا يتساءل :
" يا رب هل أنت أيضا لا تحبني ؟ "
"تحط على الحايط حزنها..
هيه تحچي وحايط الايام يحچي".
أكتبُ عنكِ بلادًا ويحتلّها الآخرون