أحبك بحجم مايفعله صوتك بي.
أحبك بحجم مايفعله صوتك بي.
حيّ على العناق ياحبيبي فقدّ أرهقني تخشبي على عتبات اللقاء دون أنت.
صورتك مشهد عظيم،كلوحة عانقتها الحيطان بلهفة الألوان،بحيرة الألغاز،ورغبة التأمل.
لا أرغب أن يشاركني فيك أحد،
حتى ساعة معصمك تُصيبني بالإحباط تصور.
امامكِ أجد نفسي ذلك الطفل الشقي
اقصى مرام طموحه أن يصل بين ذراعيك.
كيف لشخص مثلك قادر على زعزعة النبض فِ صدري ، كيف لك بأن تجعلني ألفظ تلك الأحبك بدون أدنى مقاومة مني ، كيف لكبريائي الصارم ان يتعرى أمامك .
وفجأة تشعر بأن كل تلك البرامج على جهازك اللوحي ليست بالشيء المهم وفارغة جداً بالرغم من زحام الرسائل بسبب شخص واحد لم يملأها بحضوره.
صوتك المنفى والوطن وكل المرافئ والموانئ والسبل أنت الحقائب والسفر والذهاب والإياب وعودتي من كل غربات الزمن أنت الرصيف والإنتظارواللقاء معاً.
كمن أنهكهُ التمني دون جدوى.
يوم كئيب بلا اي نكهة من الحياة