لنّ يَشعرّ بحزنك أحدّ ؛ لنّ يُربّت على كتفك ويَمسح دمعك
ذلك السؤال الذِي تظنّة سخيفاً لنّ يأتِي أيضاً .!
لنّ يَشعرّ بحزنك أحدّ ؛ لنّ يُربّت على كتفك ويَمسح دمعك
ذلك السؤال الذِي تظنّة سخيفاً لنّ يأتِي أيضاً .!
“سيدفنونك حيًّا
ستلوّحُ من تحتِ التراب
وحين تيأس من أن
يراكَ أحدٌ ما
ستصبحُ يدُكَ شجرة
وتؤنسُ وحشتَكَ الطيور
"وأنا كسيرُ القلبِ ، طبّي خالقي
إن ثارَ جرحيَ قلتُ: يا اللهُ"
"قد تهتُ فيّ وما لديّ خريطةٌ
كن يا لطيفُ بذا الفؤاد حفيّا"
"في الحرب،
لكَ أن تسمّي الثقب في الخزّان
جرحًا".
لا تغضبي ..
خطرٌ علينا أن تغضبي
خوفا على سير الفلك
ونظامنا الشمسي
ولون السماء
وحياة قلوبنا
أن تُفتقد ؛
لا تغضبي .
ماذا لو ان الرسالة التي ارسلها الآن قررت ان تطير بدل ان تصلك ؟
ماذا لو قررت ان تصبح فراشة بدل ان تكون رسالة؟
او طرقة باب!
"خذيني لكل البلاد،
علقيني بصدرك مفتاح بيتٍ هناك
وانسيني..
وفي الفؤاد نار لا تخمد