عيناك أسطورة أغريقيه
وتراجيديا رومانيه
ومعلقة بابليه تفاصيلها
تحتل أجزاء مخيلتي
منذ عصور أزليه
عيناك أسطورة أغريقيه
وتراجيديا رومانيه
ومعلقة بابليه تفاصيلها
تحتل أجزاء مخيلتي
منذ عصور أزليه
بنفسي فتى سهل الخلائقِ طيبٌ
يمازحُ دهراً عابساً لا يُمازح
ويُكثِر قول الشّعر في الحربِ لا الهوى
لأن الهوى لو قِيسَ بالحرب جارح
ففي كلّ حربٍ ثَمَّ حقٌ وباطلٌ
وفي الحبِّ لا هذا ولا ذاكَ واضحُ
فإن قال لا أهوى فليس بصادقٍ
وإن قال أهوى أخجلتهُ المذابحُ
اسرع طريق للموت عشقا..هو الطريق الى شفتيك
هذه البحيرة ليست ماء
كانت شخصًا تحدثتُ إليه طويلاً
لكنه لم يجيب!!
مساء الخير
أنت بخير يا صديقي .. همومي بخير
خيباتي بخير .. كذلك السهر بخير نعم أتالم
ولكنني صامد
لماذا تكلزني كلما رأيتني غافلاً عن أوجاعي بالسؤال .. هل أنت بخير يا صديقي?
لأعاود ألامي من جديد..
سحابة الدخان التي صنعتها تلك الليلة في المقهى الشعبي لا زالت عائمة .. انها سوداء موحشة لا زالت تسبح في سماء تلك المدينة .. تجوب الطرقات ، تسهر الليالي .. وتسأل العابرين عنها ..
كأخر المقاتلين الشجعان الذين فضلوا الموت على الاستسلام .. نعم يا صديقي أتالم يا صديقي تؤلمني الاغنيات ، تؤلمني الذكرى ، ويؤلمني الحنين
عندما تكرهُ شخصًا فمن الرقـيِّ ألّا تجعلَ الجميع يكرهُه من خلالِ حديثِك السيئ عنه..دع غيرَك يخوضُ التجربة، فقد يكونُ الخللُ منك