ما بين مهران وزرباطية مساحة الجميل بيهة السما واقبح شي الارض ، ضلمة وبس عيون الذياب وابو الحصين تلئلئ *-*
ما بين مهران وزرباطية مساحة الجميل بيهة السما واقبح شي الارض ، ضلمة وبس عيون الذياب وابو الحصين تلئلئ *-*
سلمتك بيد الله
لا عدو يتربص بي سوى المكان وصنوه
وكأنها ملغومة بحقل الاستحالة
أشتهي أن أخطك سطراً مابين ورقة بيضاء وأضلعي ......... بدم المشتاق وينبوع دمعي .............................
Be water my friend
Brooslee
لليُتم ... حيث النهاية ... والبداية .. والرواية والكناية ... والبقية بلا مؤثرات ... للمشهد كيفما يكون ... للسطور المدوّنة بعيداً عن الانساق ... بلفظة واحدة ... للستارات المشققة ... للعباءات اللائذة بالاجساد المطروحة في الوهاد ... لليوم التالي للفجيعة .... الفجيعة حين تكون مسرحاً ... درامياً .... لنا ونحن نؤجل صراخنا ... حتى لا نوثقه كلما رأينا المنائر ... للمنائر التي لا تطيق رؤيتنا ... ونحن مشغولون بالـ ( سيلفي ) على بعد جرح من ضفته ... لانكساراتنا ... وهزائمنا ... لسواترنا المشحونة بالقيء ... لاسلاكنا الشائكة في النفوس ... لسقائنا المنبوذ منذ يُتم اليوم الاحمر ...
تفاصيل ...
يشعرني هذا المكان بالغربة بالوحدة والسكينة كذلك ..... كأني في وطن معزول ومنفاً .... أو وطن يشبة تلك القضبان التي حدثتني عنها يوماً ........