اخت سوزان جل احترامي لك
لو قرانا القرأن الكريم وتدبرناه كما امرنا الله ان نتدبره اعتقد ان رايك كان مختلف هذه الاية في سورة غافر اليتين ٣٦-٣٧ تقول
وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا هَامَانُ ابْنِ لِي صَرْحًا لَعَلِّي أَبْلُغُ الْأَسْبَابَ * أَسْبَابَ السَّمَاوَاتِ فَأَطَّلِعَ إِلَى إِلَهِ مُوسَى وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ كَاذِبًا}
السؤال ماهو هذا الصرح الذي طلب فرعون ان يبنى له هل هو ناطحة سحاب او مركبه فضائية
اي كان فهم كانوا يملكون قوة علمية ومالية وبشرية هائلة بحيث تمكنهم من بناء صرح يوصلهم للسماء
الموضوع يحتاج تامل
تحياتي
احييك على متابعتك الجيدة لتعليقاتي ..الف شكر ممنونة منك وردة
بل لا اقبل ان يسيء او يستهزء احد بحضارة بلدي شئتي ام ابيتي
والا فانه مهد الحضارة بعكس الغير
واول من خط وعلم الاخرين الكتابه بعكس الغير
وله الرياده في كثير من العلوم سابقا ولاحقا وماتكالب الكلاب عليه من الارهابين ومن يدعمهم الا حقدا وبغضا للعراق
قول الله سبحانه وتعالى
يامعشر الجن والانس ان استطعتم ان تنفذوا من اقطار السموات والارض فانفذوا لاتنفذون الا بسلطان
ومعراج نبينا محمد صلوات ربي عليه وعلى اله
وقول الامير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام
اسالوني قبل ان تفقدوني والله لادلكم على طرق السموات والارض
كل هذا يبين ان امكانية الصعود للسماء ليست مستحيلة وممكنه اذا امتلك الانسان العلم وان الاقوام الماضية كانت تملك العلم وذالك بصريح القران في قوله في الاية ٦٩ من سورة التوبة
كالذين كانوا قبلكم كانوا اشد قوة واكثر منكم اموالا والاولادا
والقوة هي العلم بمعنى ان الذين كانوا قبلنا من سومريون وفراعنه كانوا يملكون كل الامكانيات العلمية والمادية والبشرية
اذا ليس غريب ان يكون السومريين اول من صعد للفضاء
شكرا على الموضوع القييم
حلو ان كان صحيح الخبر ..فعلاهم اول من اخترع الكتابه لا عجب لو انهم صمموا طائرات وحلقو بها الى الفضاء..
بس برأيي ممكن اتكون طائرات ورقيه او الفضاء كان عدهم لحد فوگ السطح مالت بيتنا كمثال ع الطيران ليس الا..فيعتبروه طيران طبعا..
مشكور ع الخبر ابو علي
من المعروف ان الحضارة السومرية كان لها باع طويل بعالم الروح وخفاياه لانتفاء الصرح المادي والتنبيهات الصورية التي تشل اطلاق الروح نحو مطلقية الوعي ...
السفر هنا روحي بحت والمعراج من مختصات الروح الشفافة التي تطوي الزمكانية وتتحرر من بعدها المادي .
والا فالتفسير العلمي للسفر وفق الحقبة الزمانية آنذاك،مرفوض قطعا بحكم عدم توفر،وسيلة للتنقل في تلك الفترة وعدم وجود دليل على اختراع تلك الالة