الى بعض النفوس الضعيفه التي تتستر بغطاء الحسين وشعائره ...
لملابسك المشعشعه ... لرأسك المملوء بالجل ... لنظراتك الغير شرعيه ... لتمايلك اثناء المشي ... لعهرية افكارك ... لزنجيلك الذي شارك بقتل الحسين ... سأكون لك بالمرصاد .
الى بعض النفوس الضعيفه التي تتستر بغطاء الحسين وشعائره ...
لملابسك المشعشعه ... لرأسك المملوء بالجل ... لنظراتك الغير شرعيه ... لتمايلك اثناء المشي ... لعهرية افكارك ... لزنجيلك الذي شارك بقتل الحسين ... سأكون لك بالمرصاد .
تره ما يصير ...
آنه مكنك عالشريحة ... و كل اليشوفني يگول افتح نقطة اتصال ...
ننتظر والله كريم
الحياة بانتظارك فلا تيأس ، اذهب لها فهي لن تأتي اليك ما لم تراك متقدما نحوها .
سألجا الى النوم.......لعلني أجد ........أحلامي
تصبحون.......
له ... لنزيفه ... لمقتله كل حين على ايدينا ... لصف النساء المتشحات بالعزاء ... وهن يوزعن اعينهن في الشوارع ... للمقاتلين لاجل نظرة زاخرة ... للبلوتوث المفعل لحظة المرور ... لارقام الخطايا المنتشرة على الارصفة ... للافتات الطويلة والعريضة ... لانصاف المحتزمين بسيوفهم ... للممثل الخائف من تراشق الارغفة عند افتتاح المشاهد ... للجموع المحتشدة من اجل العرض ... لوجوهنا حين يضعن فينا ... خوفا ... هرباً من ندائه المهول ... لكل هذا .... نريد كرباً آخر !
طوختها