أعطيه الكثير من الاهتمام.
أتصلي فيه كل ساعة الف مرة.
غاري عليه من تلك التي تلاحقه وتنظر لتأخذه منك.
وأساليه أين كنت ؟ وأين ذهبت.
وتكلمي معه أنك لم تنامي ولم تأكلي ولم تتذوقي طعم الهنا لان صوته لم يرن على قلبك،
صارحيه أن حياتك من دونه لا شيء وأنا هو الحياة بذاتها،
وانه القمر والشمس وبانه الحاضر والمستقبل، اكتبي له الكثير من قصائد الحب والغزل، واهديه اغاني الحب والشوق.
*** حينها سيتركك حتماً يا عزيزتي....
أنت الطيبة والرقيقة كلما كنت بعيده كنت الأثمن والأغلى، كلما هجرتيه لحق بك وعشقك وسوف يتعب الليل بالنهار ليصل اليك.
** هنا الشرقيين لا يجيدون الحب الا هكذا،،،
يحبون الفتاة القوية والعنيدة والتي لا تسلم نفسها، الفتاة التي لا تقبل الا الحلال، الفتاة التي تحب أبيها ولا تقبل بأن يأتي رجل لينزع تربية أهلها وثقتهم بها.
الرجل الشرقي لا يقبل بأن تكون الفتاة التي أمامه ضعيفة، يريدها انثى تبكيه ، فلا تضعفي من نفسك،
** (كوني صريحة وقولي له، أنا لأبي ولمن سيدق باب أبي،)
هكذا يحبك ويموت فيك، ويعشق أصلك وتربتك السلمية.
((هذا المختصر الثمين لعلاقات الحب في هذا الزمن ودور الفتاة الضعيفة ))