أسرع 10 حيوانات
تصل سرعة الفهد إلى 120 كم في الساعة!! ويستطيع أن يصل من سرعة 0 إلى سرعة 110 كم في الساعة خلال 3 ثواني فقط، أي بمعدل تسارع أكبر من أي سيارة حديثة تم اختراعها حتى الآن!!!
الفهد الصياد تميز بسرعة فائقة لا ينازعه فيها أحد من أبناء فصيلته ولا أي نوع آخر من الدواب، وبذلك فهو يعتبر أسرع حيوان على وجه الأرض ، إلا أن تلك السرعة الفائقة يقابلها ضعف بنيوي كبير عند المقارنة بأنواع أخرى من هذه الفصيلة، إذ أن تأقلم أجساد هذه الحيوانات للعدو جعل منها نحيلة لا تقوى على قتال الضواري الأكبر حجمًا والطرائد الأضخم قدًا.
2- الظبي وتبلغ سرعته 104 كم
ويعرف أيضاً باسم الوعل الشائك أو الشائك القرن أو الظبي الأميركي،
الظبي الشائك
حيوان ثديي من ذوات الأظلاف، والعضو الوحيد الباقي على قيد الحياة من عائلة Antilocapridae ورتبة مزدوجات الأصابع Artiodactyla يعرف أيضاً باسم الوعل الشائك أو الشائك القرن أو الظبي الأميركي، يتراوح إرتفاع كتفه عن الأرض بين 80،100 سنتيمتراً وهو بلون بني ضارب إلى الحمرة وله عُرف قصير بني اللون، وهو أبيض اللون من الجهة السفلى وله شريطان أبيضان على الحلق وبقعة بيضاء اللون كبيرة الحجم على الردف وعند الشعور بالخطر ينتصب الشعر الموجود على الردف كعلامة تحذير. وبإمكان المرء مشاهدتها من مسافة 3 أو 4 كيلومترات، وللذكر والأنثى قرنان يتفرع منها فرعان ناتئان، الطويل يتجه إلى الخلف والقصير يشير إلى الأمام.
يحيا هذا الظبي منفرداً أو ضمن جماعات في الصيف أما في الشتاء فإنه يؤلف قطعاناً كبيرة، يجمع الذكر الإناث في آواخر الصيف وبعد ثماني أشهر تلد الانثى صغيراً واحداً أو صغيرين. وقد كان هذا الظبي يعيش في المناطق الممتدة من البرتا حتى شمال المكسيك لكن اعداده الآن تتناقص كما تحدد مجال إنتشاره أيضاً وبعض أجناسه معرضة لخطر الإنقراض.
3- حيوان النو وتبلغ سرعته حوالي 85 كم
الثيتل
ويعرف أيضا بالثَّيْتَلِ الأفريقي.
الثيتل أو الهرتبيس (تعريب للاسم الإنكليزي هارتيبيست = Hartebeest المشتق من اللغة الأفريكانية) هو نوع من الظباء القاطنة للأراضي العشبيّة والذي يتواجد عبر معظم إفريقيا الغربية، إفريقيا الشرقية، والجنوبية، كما كان موطنه في السابق يمتد ليشمل شمال إفريقيا ويرجّح بأنه كان يقطن السعودية أيضا على أن هذا الأمر غير مؤكد، ويعتبر الثيتل أحد ثلاثة أنواع من الظباء التي تنتمي إلى جنس الثياتل الحقيقية.
يُشتق اسم الثيتل في اللغة الإنكليزية من اللغة الأفريكانية، وقد كان في السابق يُسمّى hertebeest = هرتيبيست. كان البُوير (المستوطنون البيض من أصل هولندي) هم أوّل من أطلق الاسم الاتيني على هذا الحيوان، لاعتقادهم أنه يشابه الأيل (حيث أن كلمة hert = هيرت تعني ذكر الأيل باللغة الهولندية، و beest تعني وحش، فيكون بالتالي الاسم الحرفي لهذا الحيوان "الأيل الوحش"
يبلغ ارتفاع الثيتل 1.5 أمتار عند الكتفين (5 أقدام) ويزن ما بين 120 و 200 كيلوغرام (265-440 رطلا)، ويكون لون ذكور هذه الحيوانات بنيّا قاتما بينما تكون الإناث بنيّة ضاربة إلى الصفار، ولديه قرون يصل طولها إلى 70 سنتيمترا (27 إنش).
4 - الاسد وتبلغ سرعته حوالي 85 كم
الأسد حيوان ضخم من فصيلة السنوريات وأحد السنوريات الأربعة الكبيرة المنتمية لجنس النمر ، وهو يُعد ثاني أكبر السنوريات في العالم بعد الببر، حيث يفوق وزن الذكور الكبيرة منه 250 كيلوغراما (550 رطلا). تعيش معظم الأسود البرية المتبقية اليوم في إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، ولا تزال جمهرة واحدة صغيرة مهددة بالانقراضتعيش في آسيا بولاية غوجرات في شمال غربي الهند. كان موطن الأسود شاسعا جدا في السابق، حيث كانت تتواجد في شمال إفريقيا، الشرق الأوسط، وآسيا الغربية، حيث انقرضت منذ بضعة قرون فقط. وحتى بداية العصر الحديث (الهولوسين، منذ حوالي 10,000 سنة)، كانت الأسود تُعتبر أكثر ثدييات اليابسة الكبرى انتشارا بعد الإنسان، حيث كانت توجد في معظم أنحاء إفريقيا، الكثير من أنحاء أوراسيا من أوروبا الغربية وصولا إلى الهند، وفي الأمريكيتين، من يوكون حتى البيرو.
يختلف أمد حياة الأسود باختلاف جنسها، فاللبوات التي تعيش في مناطق محميّة آمنة مثل منتزه كروغر الوطني قد تصل لما بين 12 و14 عاما، بحال تخطّت مخاطر ومشقات حياة الأشبال، بينما لا تتخطى الذكور 8 سنوات من حياتها إلا فيما ندر. إلا أن هناك وثائق تظهر أن بعض اللبوات عاشت حتى سن 20 عام في البرية. تسكن الأسود السفانا والأراضي العشبيّة عادة، إلا أنها قد تتواجد في أراضي الأشجار القمئية والغابات في بعض الأحيان. تعتبر الأسود حيوانات اجتماعية بشكل كبير مقارنة بباقي أعضاء فصيلة السنوريات، وتُسمّى المجموعة العائلية للأسود "زمرة" باللغة العربية، وهي تتألف من إناث مرتبطة ببعضها عن طريق القرابة (أخوات، أمهات، خالات، جدّات...)، عدد من الصغار، وبضعة ذكور بالغة. تصطاد مجموعة الإناث مع بعضها في الغالب، حيث تفترس إجمالا الحافريات الكبرى، إلا أنها قد تلجأ للتقميم إن سنحت لها الفرصة. يُعدّ الأسد مفترسا فوقيّا أو رئيسيّا (لا يفترسه أي كائن حي آخر)، ونوعا أساسيّا أو عماديّا (من أنواع الحيوانات التي يرتكز وجود باقي الأنواع بتوازن على وجودها معها في نظام بيئي معيّن). على الرغم من أن الأسود لا تعتبر الإنسان طريدة طبيعية لها وغالبا ما تتجنبه، إلا أنه يُعرف عن البعض منها أنه أصبح آكلا للبشر في حالات محددة.
تصنّف الأسود على أنها من الأنواع المهددة بالانقراض بدرجة دنيا، حيث ارتفعت حدّة تراجع أعدادها من 30 إلى 50% في إفريقيا خلال العقدين الماضيين؛ ويعتبر أمل الجمهرات الباقية خارج المحميات والمنتزهات القومية ضعيف للغاية. وعلى الرغم من أن سبب التراجع هذا ليس مفهوما كثيرا، إلا أن فقدان المسكن والنزاع مع البشر يعتبران أكثر الأسباب إثارة للقلق. كان يُحتفظ بالأسود في معارض الوحوش منذ أيام الإمبراطورية الرومانية، كما كانت ابتداءً من أواخر القرن الثامن عشر، ولا تزال، من الأنواع الرئيسيّة التي يسعى الناس إلى عرضها في حدائق الحيوان عبر العالم. تتعاون الكثير من حدائق الحيوانات حول العالم حاليّا لإكثار الأسود الآسيوية المهددة بالانقراض عبر إخضاعها لبرنامج تزاوج مكثّف.
5 - الغزال وتبلغ سرعته حوالي 85 كم
6 - الحصان الربعي وتبلغ سرعته حوالي 80 كم
سمي بهذا الاسم بسبب قدرته المذهلة بالتفوق على جميع السلالات الاخري بالسباق في حال كانت مسافة السباق ربع ميل أو أقل
فهو يتميز بقدرة على الاقلاع السريع في السباقات
له ميزة رائعة وهي أن أرجله الأمامية قوية جداً................. ولكنه قصير بعض الشيء
يستخدم في المزارع لقوته الكبيرة وسهولة ترويضه
7 - حيوان الايل وتبلغ سرعته 76 كم
ويعرف أيضا باسم الإلكة.
تعتبر الأيليات آخر الحيوانات البرية المجترة في المناطق المعتدلة. وتوجد منها عبر العالم 44 نوعا تتوزع على 17 جنسا. الأكثر انتشارا في غابات أوروبا هي الأيل الأحمر (Cervus elaphus)، والأيل الأسمر الأوروبي. وفي إسكندينافيا نجد الرنة الذي يوجد أيضا بأوروبا الوسطى. كما نجد أيل سيكا (Cervus nippon)
8 - الكلاب البريه الافريقية المنقطه وتبلغ سرعتها حوالي 76 كم
يشبه الكلب الكبير ولكنه منقط، وله آذان كبيرة مستديرة لا تخطئها العين، ورأسه يشبه رأس الضبع، أسود من الأمام، والجبهة بها خط أسود رأسي يمتد إلى ما بين الأذنين. الأرجل طويلة أسطوانية وقوية، تنتهي بأربع أصابع فقط، وتختلف نقط الجسم من فرد لآخر، ولون الجسم بني تكسوه نقاط لونها أسود، ولكن الذيل ينتهي دائماً بخصلة بيضاء من الشعر الخشن. طول الرأس والجسم 100 سم، والذيل 30 ـ 40 سم والوزن 30 كيلوجراماً. وينتشر في المناطق شبه الصحراوية من قارة أفريقيا حيث السافانا ولم يُعرف أنه يسكن الغابات. ويعيش هذا النوع من الكلاب في مجموعات قد تصل إلى 50 فرداً، وهو أكفأ مجموعة الضواري في صيد فرائسه، ويهاجم جميع العشبيات من مختلف الأنواع والأحجام والأعمار بلا استثناء. وطريقته في الصيد منظمة جداً حيث تحيط المجموعة بالفريسة من جميع الجهات وتقفز عليها وتبدأ نهشها فوراً وهي حيه، بحيث تأكلها كاملاً في خلال دقائق. وفترة الحمل في هذا النوع تصل إلى 72 يوماً.
9 - ذئب البراري القَيّوط او الوعوع وتبلغ سرعته حوالي 73 كم
الكلبيات
السهول المفتوحة في شمال أمريكا من كوستريكا إلى آلاسكا. يبلغ طوله 90 سم ويقال أنه يصل إلى 135سم طولا. وطول ذيله من (30-40سم) وكتلته (9-12كغم) يجري القيوط بسرعة تصل إلى 64كيلومتر/ساعة. وتحمل الأنثى ما بين (5-10جراء) ولمدة (60-65يوماً) وذئب القيوط لا يخرج للصيد في جماعة إنما منفرداً أو في أزواج من نوعه، أما إذا رؤي في جماعة فلكي تقوم الآباء والأمهات بتعليم صغارها فن الصيد. وتتغذى القيوط على الأرانب البرية والقوارض الصغيرة وصغار الأيائل. والقيوط ذئب نشيط وأكثر فترات نشاطه الصباح الباكر ولا سيما فصل الشتاء. والقيوط من أشهر الذئاب ذكاء وواسع الحيلة وهو قادر على تكييف نفسه حسب الظروف المحيطة به. ويستطيع ذئب القيوط أن يقضي على عشرة آلاف فأر في العام الواحد، وبذلك يخلص الإنسان من مضارها والخسائر التي تكبدها للزراعة. وتشير دراسات علمية حديثة أنه حين قلت الذئاب في أمريكا تدهور إنتاج الحبوب وتضاعفت مقادير الكميات التي أكلتها الفئران من الحقول والصوامع. ولا شك أن الخسائر الاقتصادية التي تسببها الفئران أكبر بكثير من الخسائر التي يسببها القيوط حتى ولو هاجم الأغنام وقتل بعضها بين الحين والآخر.
10 - الثعلب الرمادي وتبلغ سرعته 71 كم
الثعلب الرمادي النوع الوحيد في العائلة الكلبية الذي يتسلق الأشجار. في كثير من الأحيان يختفي بين الأغصان هربا من العدو أو أحيانا بدون سبب يدعو لذلك.
الثَّعْلب حيوان من عائلة الكلب له ذيل كثيف وخطم مدبب. تشتمل الثعالب الحقيقية على الثعلب القطبي والثعلب الرمادي والثعلب الأحمر. وتعيش الثعالب في جميع أنحاء العالم ما عدا منطقة القطب الجنوبي (أنتاركتيكا) وجنوب شرقي آسيا وبعض الجزر. وقد توجد الثعالب في المناطق الزراعية والغابات والصحاري وحتى في المناطق الحرجية لبعض المدن والضواحي. وكان الثعلب الأحمر بالذات يغير على المناطق الحضرية في بريطانيا للحصول على الغذاء من فضلات المنازل ومن مخلفات الحوانيت والمطاعم.
معلومة أضافية: أقصى سرعة وصل لها الإنسان هي 27.79 ميل - 44.72 كيلومتر في الساعة ، حيث قام بتسجيلها العداء الأولومبي الجامايكي اوساين بولت، بينما يبلغ متوسط السرعة القصوى المتوسطة للإنسان الذكر حوالي 15 إلى 18 ميل في الساعة.