عجباً
مرضانه
اكو بعض الناس يجبرون الانسان ما يحترمهم
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Neo إبن الفارض عذِّبْ بما شئتَ غيرَ البعدِ عنكَ تجدْ __ أوفى مُحِبٍ، بما يُرْضيكَ مُبْتَهِجِ وخذْ بقيَّة َ ما أبقيتَ منْ رمقٍ __ لا خيرَ في الحبِّ إنْ أبقى على المهجِ لِلّهِ أجفانُ عينٍ، فيكَ، ساهِرَةٌ ، __ شَوْقاً إليكَ، وقَلْبٌ، بالغَرامِ، شَجِ أصبحتُ فيكَ كما أمسيتُ مكتئباً __ ولَمْ أقُلْ جَزَعاً:يا أزْمَة ُ انْفَرِجي ما بينَ مُعْتَرَكِ الأحداقِ والمُهَجِ، __ أنا القَتيلُ بلا إثْمٍ ولا حَرَجِ ودَّعْتُ، قبلَ الهَوى ، رُوحي، لمّا نَظَرَتْ __ عيناي منْ حسنِ ذاكَ المنظرِ البهجِ أعوامُ إقبالهِ كاليومِ في قِصَرٍ __ ويومُ إعراضهِ في الطّولِ كالحججِ فإنْ نأى سائراً يا مهجتي ارتحلي __ وإنْ دنا زائراً يا مقلتي ابتهجي تراهُ إنْ غابَ عنِّي كلُّ جارحة ٍ __ في كلّ مَعنى ً لطيفٍ، رائقٍ، بهِجِ لم أدرِ ما غُربَة ُ الأوطانِ، وهو معي، __ وخاطِري، أينَ كَنّا، غَيرُ مُنْزَعِجِ
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب واذا حدا بالشوق نبض شفاهها ... تتراقص اللحظات هولاً ملهما ان مارستْ وحي الحروف تأنقت ... وترادفت صُحفاً تطوّق مُحْرِما
صباح الخير ... صباح الدوام الزين
الحمد لله
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب ان مارستْ وحي الحروف تأنقت ... وترادفت صُحفاً تطوّق مُحْرِما هي ان تكون قصيدة ... ولهى ... ومن قد كان يكتبها نزيفاً زمزما
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب ترفٌ هو الليل القريب لنهدها ... يتنفس اللحن المثير اذا هما المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب واذا حدا بالشوق نبض شفاهها ... تتراقص اللحظات هولاً ملهما ولهٌ يضاحك بالمساس كؤوسنا ... ليقول هيت لكِ الرحيق ... تبسما فيكون عزفاً من طوافٍ ... خادر ... أنى رأى ضوءاً ... تلا ... وتلعثما
قوانين المنتديات العامة
Google+