اذا اجه راهب ... اروح
اذا اجه راهب ... اروح
تكمن دهشة الحب في أنه في الوقت الذي يجف فيه و تعتقد أنه فقد طعمه يصدمك بأنه ألذ مما كان .. كالمسموطة بالضبط
ان شاء الله
ماكس .. ؟
نعم ؟
ادركتُ شيء
كُن صريحاً .. تبقى وحيداً
لان الخيبة تسخر من قلوبنا ...لذا فاللذة خير سوط لها كي تتحاشى طعم النصرالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيفرة دافنشي
صوفي شوكت رمزيتك توكف شوكاعده
نحن عندما نعاني نتعذب ..نتألم.. نصبح أكثر نضجا ..وأكثر قدره على التحمل..وأكثر عطفا على الأخرين ...وأكثر تسامحا معهم ...أكثر إحساسا بألامهم... إذا...لاطعم للحياه بدوون ألم
لهم ... آدم حيث المسافات الفاصلة بين رصاصتين ... طفلته التي ترش الماء من فجرين سابقين ... على عتبة الباب الاصم ... الذاكرة الرطبة ... امه الملاصقة للنافذة .. حيث تعد الخطى القادمة صوبها ... تتمتم .. ( من تبرد جيّم بضلوعي ) ... لآلاف الاسماء المهجورة الا من قلوب ثاكلة ... للشواهد المرصعة بالجفون ... بالدموع ... لصورهم التي يزينهم السواد ... للشوارع وهي تغص امتلاءً وافراً منهم ... لسورة الموت المنتشر على سواترهم ... يتمشى بينهم ... يجري القرعة كل صباح ... يدوّن اسماء من اختارهم ... ثم يخطف بنادقهم فجراً ... لهم ...
صلاة وصلاة
راهب لازم واجب .... بطل حيلي عليهاذا اجه راهب ... اروح
