لحظات الخسارة القاسية على لاعبي أولمبياد لندن الخاسرين
بين مهابة ورجاء ذهب متنافسو الأولمبياد من مختلف دول العالم لإحراز و إغتنام الميداليات الذهبية و الفضية و البرونزية في العديد من الرياضات، ولعل هذا حلم و أمل كل لاعب أن يصبح رمزاً وأن يجلب الميدالية ليشرف دولته بين كل دول العالم ويدخل صفحات التاريخ كما فعلها السابقون، خاصة في حدث تاريخي وينتظره الجميع كل أربع سنوات ولعل الآمال هنا كانت معلقة في دورة الألعاب الأولمبية بلندن لعام 2012، وأصعب ما قد يمر به اللاعب أن يجد حلمه أمامه وفجأة لا يستطع أن يناله، فتنهمر عينه بالدموع و يمتلئ جوفه بالأسى لما يشعر به بالذنب تجاه نفسه ووطنه محطماً آمال كل ما سبق في ختام دورة الأولمبياد بلندن 2012.