كثيرا ما افكر بالمرأه التي ستشاركني حياتي وتكون مكملة لنصف ديني الثاني الذي اجاهد الان كي اكمل نصفه الاول .
لم اخرج الا بهذه الملامح الريفيه الاصيله . التي ستكون سند لي وتسافر بي بعيدا عن الهمبرغر و البيتزا وبابا غنوج
الى حيث السياح والطابك والبحت و الخبز الحار .. يعني ما اشتري بعد بألف صمون والكعم يطير بالطريق ..
لكن هناك ما ينغص علي هذا الحلم وهو عدم وجود مكان لتنور الطين الا اضحي بالحديقه
والاهم من هذا كله اني ما اعرف البس دشداشه حتى نصير اني والمره سيت واحد ولايقين لبعضنا
صحيح الحلم ما يكمل .. اقصد الحلو ما يكمل .. دونت حلمي هنا كي اوثقه للتاريخ و لتقرأه الاجيال القادمه.