نشـــرة الأحـــــوال الجـــوية في محـــرم وصفـــر
الحــــرارة :
إرتـــفـــاع حـــرارة الأحــزان مصحــوبـاً بالآهــات والــونـــات
الـــرطـــوبـــة :
إزديـــاد رطــوبة الـــدمــوع في مصــاب الحســـين وآل الــرســـول "ص"
الـــريـــاح :
هبــوب مصـــائب شــديـــدة في الطفـــوف يــرتجف لهـا الجــلاميد من القـلوب
الأمطـــار :
زخـــات شــديــدة من العبـــرات مواســـاة للطــهر البتـــول
** لتـكـــن حـرارة حــزنك ودمعــة عينــك ورجفــة قلبــك في مصــاب الحســـين " عليه السلام " **
حزيــنه الــــروح مـن بعــدك تراهـــــــــا
وعليــنه الشمــر يبـن امــي تراهــــــــــــا
يريتـــك حـاظـر وعيــنك تراهـــــــــا
الفـواطم لليســر راحـــت سبــــــــــــــــيه -
اريــد انصـب يــبن حـــيدر مــنا حـاي
وعكــبك اصبـحت ميــت مــنا حــــاي
ولا يغــفه وغفــل جفــني مــنا حــــأي
لأن شخـصك صــبح حــدر الوطــيه
يخــويه الــيل يمــشي مايــتاني
وانـه العطشـــان وانطـرمـايتاني
واذاطلعت شمــس باجــر مايـتاني
كبــل مــاتمســـي المـســـيه -
اذا راد لله موتـــي منــدمانه
وتفيض الكــاع باجر مندمانه
واظــل بلعــره مجنـدل مندمانه
وتروحين يازيـــــنب سبـــــــيه -
فكـدت العقـل تاهـ وشـت مني
وخصم حسيــــن عمــــدا شتمنـي
وحاجــي الـروح هـودي شهتمــني
بـعد ماضـن جفيلي يعود اليــــه -
بارك الله بكم ....بالتوفيق
قالت: (وعلى مسافة غير بعيدة من كربلاء جعجع الحسين إلى جهة البادية، وظل يتجول حتى نزل في كربلاء وهناك نصب مخيمه... بينما أحاط به أعداؤه ومنعوا موارد الماء عنه.
وما تزال تفصيلات تلك الوقائع واضحة جلية في أفكار الناس إلى يومنا هذا كما كانت قبل (1257) سنة وليس من الممكن لمن يزور هذه المدن المقدسة أن يستفيد كثيراً من زيارته ما لم يقف على شيء من هذه القصة لأن مأساة الحسين تتغلغل في كل شيء حتى تصل إلى الأسس وهي من القصص القليلة التي لا أستطيع قراءتها قط من دون أن ينتابني البكاء...).
الكاتبة الانكليزية فريا ستارك
التوفيق يصيبج عزيزتي عليه اشتركي غاليتي ويانهالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة *Alaa*
قال هذا الكاتب في كتاب له اسمه (تاريخ الشعوب الإسلامية): (ألحق أن ميتة الشهداء التي ماتها الحسين بن علي قد عجلت في التطور الديي لحزب علي، وجعلت من ضريح الحسين في كربلاء أقدس محجة).
المستشرق الألماني كارل بروكلمان
رد مع اقتباس