قصة كهف إفلاطون للفيلسوف المعروف، قصة رمزية عن أناس منذ صغرهم في كهف. مقيدون بحيث لا يَرَوْن مدخل الكهف.خلفهم توجد في الأعلى نار وعندما يمر أناس أحياء خارج الكهف تنعكس الظلال فيراها سجناء الكهف على الجدران ويفسرونها على أنها الحقائق. فالظلال هي الحقيقة الوحيدة التي يعرفونها و لما تتاح لأحدهم فرصة التحرر والخروج تصدم عيونه أنوار الطبيعة ويدرك العالم الخارجي وعندما يعود ليخبر أهل الكهف يصعب عليهم التخلي عن أوهامهم. القصة فيها رمزية وتفصيلات أكثر.
في أعمالِ للفنانة الكندية المعاصرة "لآليلتا هاميل" (Lalita Hamill) لوحات أسمتها باللوحات الفلسفية (Philosophical Paintings). تقول: [My life’s purpose is to revive valuable philosophical stories by transforming them from written to visual form] أي تعد هدف حياتها تحويل القصص الفلسفية المكتوبة إلى لوحات بصرية مرئيّة. الصورة المرفق من أعمالها المعروفة باسم (كهف إفلاطون). من كلماتها الجميلة[I paint and teach to gently awaken in myself and others that which has been lost, hidden or buried