يآخذني الحنين ل بابک المســدود
اروح ، ومآأشــوفك واختنگ عبرهة
اباوع واكتــشــف كلش رخيص ال شوف
اذا مآ تلگة مثلک ترخص ال نــظرة
چنت ، أوگف گبآلک أرمــش واشتاگ
هسة شلون واني مفارگگ فــترة ..؟
.
أســولف علخدود ال بيض حتة تغآر !
( بس چذابة أحب خدودك الســمرة )
وبديت أشتاگ للجنـة..
مثل شوگ المسآفر لو ســمع موال
عن الغربة يتغنى ..
وذكر امــة ونفذ صبرة
.
المتاهآت بغيآبک وصلتني لحال
ماميز ببين الثــلَج وال جمرة!
واحس بروحي ضايع وين ماأندار
أعمى وماكو جف يگودة ويعــبرة
وأنة مو ذاك الاول !
( هّدم حــيلي الليل )
الجگاير تعبتني وشهگـة ال حــسرة
مثل ال راح إبنها ومارجــع للبيت
تذبل من تضل ع ال باب منــتظره
.
وبعد مابيه حيل أبچي
أحاجي الصورة من أشــتآگ
( بس ال صــورة مآتحچـي )
وبقيت بعازة النبرة !
قآرنتة بغيابك ســهل حييل ال موت
يامحلآها واحد نايم ب گبرة ،
مرات الضرب من يقوه ع ال بســمار
يتمنآهة حــيل ال ضربة لتكسرة
وخفت لا أنكســر وال حوبة تطلع بيک
ودعيت الله أعيش ب حآلـة متيســرة
دعيت الله أنرزق مو حتة أغير حــال
خآطر ما تلوحك حوبـة ال فقــرة . ( ٱنه ال صفيتلك نيتـي )
ماحآسب حســآب تروح
ردتک من أهل بيتــي ،
وصرتلک سآلفة وعـِشـرة
واذا حسيتني مبآلغ ب حجم ال شوگ
إسمع ذني وإنت تخيل ال فكــرة !
.
أول لحظه من يتمــدد ال متعوب
وآخر لحــظه لل متغرب بســفرة
وإحســاس الملآگـة وواهس ال مرتاح
وعيون الضرير الضآگت ال نظرة
متأكد أحســهن كلهن ب فد يوم
( اذا جآبولي ثوبک حته أشــم عطرة )
.
.
الترف مهند_العزاوي ❤