شكرا للمرور منة وشكرا للتقييم.
شكرا للمرور منة وشكرا للتقييم.
مارأيكِ في هذهِ المُشاتمة "
قال الصبي للحمار: ( يا غبي ) قال الحمار للصبي: ( يا عربي ) ^_^
أيكفي ؟ ام لـ أحمد مطر شتائم مستحقة
كل التقدير .. كات
لو أن الصبي صمت لكان افضل لكرامتهالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد صبيح
مارأيكِ في هذهِ المُشاتمة "
قال الصبي للحمار: ( يا غبي ) قال الحمار للصبي: ( يا عربي ) ^_^
أيكفي ؟ ام لـ أحمد مطر شتائم مستحقة
كل التقدير .. كات
الجميل في أحمد مطر أنه لم يخدش الذوق العام كثيرا بوصفه العرب على عكس مظفر النواب الذي اجبرنتي قصيدته على حذف بعض كلماتها ٨_*
كل الشكر لحضورك العطر .... أنرت وأكثر
إن العرب ظلوا يتحدثون بضجيج عن أمجادهم وانتصاراتهم الخطابية حتى حسبوا أن ما قالوه قد فعلوه، وأنه لم يبق شيء عظيم لم يفعلوه لكي يفعلوه"هاي المقولة ذكرتني بريال
الفرق ريال بعدهم يريدون انجازات
عفية
ههه أنسي مدريد تاريخهم من ايام ابو جهلإن العرب ظلوا يتحدثون بضجيج عن أمجادهم وانتصاراتهم الخطابية حتى حسبوا أن ما قالوه قد فعلوه، وأنه لم يبق شيء عظيم لم يفعلوه لكي يفعلوه"هاي المقولة ذكرتني بريال
الفرق ريال بعدهم يريدون انجازات
عفية
العجيب انو هاي المقولة صدرت من أنسان كان متعصب لدينه وعرقهحمدلله تخلص من اوهامه
الله يرحمه):
عفية عليج همين
موضوع يؤسفنا ان نقول انه حقيقي وواقعي
ولكن ما باليد حيلة فهذه صفات العرب التي يعتزون بها
عسى الله ان يصلح الحال
شكرا على مقدار المعلومات المهمه
شكرا للمرور
كل ما كتب هو حقيقة لو راجعنا التخلف لقرأنا ان افريقيا اكثر تخلفا ولكنهم احتكمو الى العقل والحوار اما نحن فبقينا شواذ هذا الكون لان بنية العربي كارثة جنونية مأساويه جيناته لاتقبل الحوار او اية نقاش وعدم احترام الرأي الاخر او التعبير وهوسه بالتمسك بشيخ العشيرة والتعصب بالاستبداد والتسلط والنفاق والتملق
في زمن الجاهليه كانت الخلافات قبليه وعندما جاء الاسلام اصبحت خلافات قبليه وودينيه وما بعده اضافة اليه صرعات عرقيه ومناطقيه حدوديه ومن ثم قوميه وسياسيه حتى وصلت طائفية تكفريه ارهابيه ولك حق الاختيار فكل الخلافات الموجوده حسب الطلب .. فأين نحن من الدول المتحضرة الدول الحديثة الولادة
المشكلة واضحة كوضوح الشمس وحلها الصحيح هو فصل الدين عن الدولة فالدين للشعب والدولة تعمل بالقانون
فليس هنيأ لمن حملت وولدت بل هنيئأ لمن سلم لها مولودها
فعلا الحل الصحيح هو الفصل بين الدين والدولة ...الدين للمساجد والدولة لإهلها ...
شكرا للإضافة القيمة والمرور العطر
رد مع اقتباس
