أحتآج إلى رسـآلة مُبـآدرة،
مللت من تلك الرسآئل
التي تَأتي بصيغة الرد
أحتآج إلى رسـآلة مُبـآدرة،
مللت من تلك الرسآئل
التي تَأتي بصيغة الرد
• نحنُ النسآء لا نعلم ما نُريد، لكن إنّ أردنآ شيئاً
نُـريــده الآن،'
⠀ (^^):
إليك انت؛ انا ما جربت حضنك الدافئ من قبل، ولا ادري ما الطقوس التي سأمارسها بحضرتك
لكني على يقين بأنه المكان الوحيد الذي خلق لأجل راحتي..
« حضنك، انا، والخيال » مثلث الاحلام خاصتي
ترى كيف لي ان ارى راحتي خيالاً فقط ؟
بأي فخٍ اوقعتني أيها الاسد ؟
سأجدك في المنام تنتظرني عند اول محطة حلم ، حالما احتضن وسادتي تشبيهاً بصدرك
ها انت الآن تقف امامي نظرات عينك تخطف الاعمى من عتمته، طولك المثالي عضلات يديك البارزتان كأنهما تلتان من تراب القمر، وغمازتك مخبئ قبلاتي، عظمتا صدرك المرتفعتان ارجوحتي في مدينة العاب الليالي الصيفية القادمة، وما ترك آدم في عنقك تتحرك كلما تكلمت فامسكها واتحسس حركتها الخفية.. إلهي كم احبها!
تأكد سأخبرك بأنك ”مقتبس من ايات الجمال“ ليلة امس اخبرتك بأني قرأت كتاب قديم تذكرت سطراً منه اثناء نومي ”انا حزين لحزنك هلّا فرحت من اجلي؟“
كنت قد رأيتك مُتكئ على سحابة صفراء كأنها محملة بالاتربة لا المطر في أعلى التل وستأخذك الغيمة معها وانت لا تدري ركضت نحوك وعانقتك العناق الاول والوداع، كنا على حافة الهاوية حقاً، كنت انت لا تبالي وكنت انا احترق من اجلك اخبرتك انا هنا بقربك ارجوك انتبه من الفراغ لكن انت لا تحرك ساكناً صرخت! بوجهك لا تحزن من اجلي.. فأيقظني صوتي اللعين.
هكذا كان حلم ليلة امس يا حلمي لا تجعلني اصرخ ثانية حتى لا اصحو رجاءاً امسك بيدي لا تجعلهم يتقربوا من وسادتي حتى لا تتحرك انت.
لا توقظني ارجوك.. احتاج الهدوء وهذا الحلم كثيراً احتاجهما ..
نم انت إيضاً ..
"نوم هنيء من حلم الليلة"
لا توقظني ابداً..
" يلّ نابت عشگ بيه ضحكتي
وياك صدگيه،
:
-
"الفقد مؤلم ! ، فماذا عن انتظار اللقاء "!!
-لنذهب بعيداً"
-إلى أين؟"
-في هذه الخرابة الواسعة"
-وهل معك ماتعيش به؟"
-يكفيني أنتِ "
أنا سيئة ، لكني لا أخون قلباً هرب ،!
مرتجفاً من قلوب الناس لقلبي
مِن باب الحُب العميق والانانيهہﮥ :
الله يعلقڪ بيهہ لـ درجهہﮤ ماطلع من بالڪ دقيقهہ';
أريد أن اقبلكِ أمام الغرباء الذين ليس لديهم أي فكرة عنكِ ، ليأخذوا فكرة أنكِ لي،
فدووووه
رُبما ذات شتآء بين غيم وٓ مطر نلتقي