رؤؤؤعة
فعلًا لم أنسّاكِ ، ولكِن لا أحنُّ لعودتك~
تلك الورود التي تنبت على الحواف، على السور، بين الجداول، تلك تنبت على حواف قلبي وفي جوف اذني كلما سمعت صوتك،
وأنّي أحبك بالفطرة مثلمآ تحلق الطيور دون أن تبذل جهد وتحط على صغآرهآ دون أن تفكر لمآذآ، مثلمآ تتفتح وردة وتتلون فرآشة أوتسير غيمة في السمآء.
•عانقني و غنّ لي حدثني وكأن الأرض
لا تحملُ إمراةٌ سِواي،
نحن ياصديقتي-التي لاأعرفها- لسنا سوى سكارى ...
كلما ثملنا نعود لذاكرتنا ... نختار منها مايبكينا ... لنثمل أكثر وهكذا ..
لا يعلم مافي القلوب إلا خالقها،
فيارب فرج هموماً أنت أعلم بها.
#يارب