ها أنذا
أتجردُ من الوهم ِ
وأعود اليكَ مرة أخرى
كطفلةٍ حمقاء
**
في ليلة العيد
أُعلق نجوم وحشتك
تحت سقف اﻻنتظار
واطالع خيبتي
حتى الصباح
**
كثيراً
ماأُعتقُ خمر غيابكَ
في جرارِ الذكريات
وأشربها حتى الثمالةِ
حسرة..
حسرة..
قبل ان اتحول الى
جذع خاو
**
ياليّ من امرأة محظرظة
يالكَ من رجلِ أحمق
كلانا يحتاج الى سذاجة ما
كي نتحاشى
دهشة الأختلاف