كم كنت رائعاً
دمت بهذا الجمال
كم كنت رائعاً
دمت بهذا الجمال
جمال ورقة كلماتك
السومرية تشدني للمتابعة
أنا الآنَ في الغري وفي اليدِ مسحاةُ حفّارٍغليظٍ جداً
وبعضُ المغامرةِ لن تؤذِي في ميلادِي
لا حبَّ لي سواهُ معبأ في الثلاثين
ولستُ طيباً أيضاً
فماءُ الوردِ والأزهارُ في اليدِ الأخرى
،،،
تحفة هذه المقطوعة والنص باجمعه يسير بنا للاعودة
دمت ايها السومر كما عرفناك راقي الحرف والروح
كل الاحترام
حلؤؤؤؤ
نصّك هذا كـ نبيٌ طيب .. يستريح في قلبه التعب !
رؤيتك .. وحروفك واسعة جداً .. تقدير يليق