مَا بَالُ الْمَسَاءَاتْ شَاحِبَه لَاْ يَسْكُنُهَا
سِوَىْ شَوْقْ وَ حَنِيْن وَ اَلَمْ دَفِيْن
وَ عُيْوْنٌ سَاهِرَه أَنْهَكَهَا الْجَرْحْ وَ الْأنِيْنْ
أَيُعْقَل أَنِّ الْحَيِّاه فَقَدَتْ أَلْوَانَهَا لِـ غِيِّابِهِمْ
قِّلَّتُّ لَّهّْاٍّ
أنِّاٍّ رًّجٍّلَّ فّْيٌّ اٍّلَّعَّشّْقِّ يٌّتُّقِّنِّ فّْنِّ اٍّلَّسًّيٌّاٍّدٌّةْ
قِّهّْمُّسًّتُّ لَّيٌّ قِّاٍّئّْلَّةْ
ؤُّأنِّاٍّ اٍّنِّثّْىَ يٌّغٌّرًّيٌّنِّيٌّ عَّشّْقِّكّْ لَّيٌّ بّْنِّكّْهّْةْ اٍّسًّتُّعَّمُّار
وّزَيٌّاٍّدٌّهّْ
متأنق ... بــ غيث الحنين
رغم دوامات الوداع
و صوت شجي .. يجرح مسامع الليل
ابتلعت النهار غيمه
من مَد الغياب
و شربت الليل فاْرداني خراب