العازه راح اتروح ربك يسدها
بس من تروح الروح ياهو اليردها؟
االساعدي
العازه راح اتروح ربك يسدها
بس من تروح الروح ياهو اليردها؟
االساعدي
ما اريده جرحي ايطيب جي ذكره منك
حته امن الجمه ايكوم يسئلني عنك!
االساعدي
بالك ترد بدموع يم عتبة الباب!
ما اقبل الدمعات منك يجذاب!!
االساعدي
للشاعر سريح حمزة الزيرجاوي
على هونك
أخذ طبع الجلادة ولا تعض ابهام
وكابر فوك حيلك لليكرهونك
أتوطن للمنايا من تجيك اكبال
حاذر خاف ركة تبين بلونك
وݘد كون شانك تكسب العثرين
وتخير سدر عن لا يخيرونك
ظل هب ريح ناحر ضد مهب الريح
وخل صدكان عدوانك يهابونك
هااا بالك تدمن عشرة الوهواس
ترى كتال الك من يطب لظنونك
لا تلزم رݘيݘ ولا تصيد رخيص
لا تهتز ولوا رادو يوازونك
لا تحݘي العزيزة بلوجة الديوان
هم تخسر الغالي ومايسمعونك
اذا ماتنشد بالك تبين راي
تريض بالسوالف من ينشدونك
ظم سر الخلك صدكان لو عدوان
وظل مامون للسر من يورجونك
أبعد عن يمنيك صادك ان ݘذاب
أحݘي واقع أيمانك من يشهدونك
غذاك اليرضي نفسك وألبس المعقول
أهل الشور بهدومك ينكدونك
ترس بالوجوه وروس بالديوان
وأبلسهم بسل حين يلاوونك
بالك لا تفارج صحبة المعروف
ولا تعاشر نذل بالموزمة يخونك
شݘ عينك بعينه الكابحك بالروح
وشد حيل المناحر لليلاكونك
اذا نشدوك توصف للحديث فنون
بدروس اللفظ راويهم فنونك
أكتل وحشتك بمداور الحسبات
وأروي ضماك سكته بعبرة عيونك
خل ضحكك مثل طبع السبع مهيوب
اتحفظ لا يغرك واهس سنونك
سل سيف الرهاوة بخطة الميدان
ولا ترضى بجبيلك كونه مادونك
راددهم بخاطر ݘلة جويريد
وخيب ظنون عدوان اليݘيدونك
خيط كل حلك يوشيلك على الناس
وأخذ طبع الجبل عن لا يهزونك
مو كلمن جنى الشارب صبح رجال
ولا كل تحشمة كالك عونك
ولا كلمن تحط ايدك عليه مضمون
ولا كل التطعمة يصون ماعونك
ولا كلمن توده يواددك بالروح
هوااي العدها شحة بكلمة شلونك
خل جودك ديون بركبة أهل الجود
ترى مو كل البشر توفيلك اديونك
-يمته اشوفك
حته اخذ صوره يمك واحرك الفيس ابنشرها
حتى اسولف للشماته
مانساني ومانسيته
هسه اجاني وصوريته
شوفوا الصوره اشكبرها!
حارك الفيس ابنشرها!
االساعدي
صـــباح الورد رائـــع
سئلوني الشماته وما كلت بذات
كتلهم يجيني وكاموا ايضحكون
فضحتني الدموع ابضحكة الشمات
هاي ادموعك المن صارو ايسئلون!
االساعدي
انه شكبنت السوالف
منك وضاع الصدك!
لا تسولف بالعواطف
وانته رايد نفترك!
غطي ضحكات الشفايف
ويه كلبي المحترك!
انته ما تعرف توالف
لا تدك باب العشك
االساعدي