الحمل (21 آذار - 20 نيسان)
من السبت 11 إلى الجمعة 17 آب/أغسطس
يتغيّر الجو العام هذا الأسبوع ليصبح أسبوعاً ثقيلاً ومشحوناً بالطاقة السلبية وبالتوتر ولا سيما مع الأهل والأقرباء...
ستظهر مسؤوليات جديدة أو طارئة تتعلق بأحد أفراد العائلة أو ربما تتلقى أخباراً من الخارج. تبدو الضغوط متنوّعة ولا تجد الوقت الكافي لحلّها. ستحتاج الى تكاتف الأحبّاء ونصائحهم وإرشاداتهم. لن يحمل هذا الأسبوع الارتياح والطمأنينة الكافيين. تتلبك المسائل وتتأزم وتختلف الآراء وتتصادم. هنالك مشاحنات وتحديات وربما بسبب أفكارك المتطرفة أو بسبب عدائية المسؤولين (أو غيرهم) تجاهك. لا تخدمك الظروف الحالية ولا تسهل عليك التحرك. يخيّل إليك أنك في بحر هائج وجو عاصف. لكن لا تيأس، فلا بد من ان تنقشع السماء مجدداً، ويعود الجو الى سكونه والبحر الى هدوئه.
هذا الأسبوع غير مناسب للخلاف مع الحبيب. فهو قد يمتد ساعات وأياماً وربما أسابيع. أنت مرهق الأعصاب، ربما بسبب كثرة العمل والضغط في المكتب، لكنّ محيطك يتأثر سلباً بطاقتك وتنعكس عليك الأمور بصورة سيئة. ستعاني عدم تجاوب الحبيب وربما أيضاً توتر أعصابه وكثرة متطلباته. عليك اتحاذ القرار المناسب إذا رغبت في استمرار العلاقة مع الشريك، وفي حال العكس قد تضطر إلى حسم الأمور سريعاً.
الثور (21 نيسان - 20 أيار)
من السبت 11 إلى الجمعة 17 آب/أغسطس
تبدأ الأسبوع بداية حسنة مدعوماً بمعظم المحيطين بك الذين يشجعونك على أخذ المبادرة بلا خوف ولا تردّد...
إنّه أسبوع جيد جداً تطالعك فيه الأحداث والظروف بسرور وإيجابية. خطواتك سريعة وثابتة، تظهر استعدادك الكبير لاقتحام كل الحواجز وإنجاح جميع المحاولات. تنطلق بحماسة الى تنظيم أو تحديد الأولويات. تبدو سعيداً بالانطلاق، وتحقق الأهداف المحددة. لن تتعرض لمضايقات من قبل الزملاء أو المسؤولين، بل قد تحظى بدعم أحدهم وتنتهي مسألة مهمة لمصلحتك. هذا أسبوع مناسب لتنشغل بمشاريعك ولدرس العروض السابقة والأخيرة بدقة.
اعتبر هذا الاسبوع مناسباً لتوضيح بعض النقاط ولتسوية الخلافات. لا تبدأه وذيول المشاحنات لا تزال عالقة. باستطاعتك دعم العلاقة وتوطيد الروابط، وحتى تصحيح المواقف إذا لزم الأمر. لا تجازف بعلاقتك، بل مارس سحرك وجاذبيتك القوية لتعزيز أجواء الثقة والاحترام. تساعدك الظروف على توضيح النقاط الغامضة وتبديد الشكوك. تكلم وأفسح في المجال أيضاً أمام شريكك أو حبيبك بالتعبير عن رأيه أيضاً. لا تقمعه ولا تمنعه من التصريح بمشاعره.
الجوزاء (21 أيار - 20 حزيران)
من السبت 11 إلى الجمعة 17 آب/أغسطس
تنفرج أسايرك هذا الأسبوع وتنقشع السماء ليتحسّن الحظ وليوفّر لك المزيد من الفرص الجيدة...
السرطان (21 حزيران - 20 تموز)
من السبت 11 إلى الجمعة 17 آب/أغسطس
تشير الاوضاع الى اهتمامات متعددة تتزامن فيها المسؤوليات العائلية والاجتماعية والضغوط اليومية واعمال التصليحات ومشكلات المعاونين...
قد تعاني وعكة صحية نتيجة هذه الضغوط. تتسارع الأحداث هذا الأسبوع وتكثر التطورات على أنواعها. تجد نفسك منهمكاً في التحضير للمشاريع ومتفائلاً على الرغم من تقلبات الحظ أحياناً. هذا أسبوع ديناميكي ومتطلب جداً. أدعوك الى التأهب لإتمام الواجبات بصورة مستمرة.
أجد الظروف مناسبة جداً للتقارب ولإحياء الذكريات الجميلة. كن ذكياً وحسّن علاقتك. إسع الى المصالحة ولا تكن متعالياً. تحتاج الى دعم الحبيب والى حبه وتعاطفه، فلماذا لا تعمل منذ اليوم الأول على تقوية الروابط بينكما؟ انظر الى الايجابيات ولا تفكر في أخطاء الحبيب، وإذا لم تصل الى تسوية ما أو تقارب في وجهات النظر، إبحث عن الوسطاء وعن أهل النيات الحسنة، فقد يحاول أحد ما تأزيم الأوضاع. كن هادئاً إذا أمكن ولا تحاول فرض آرائك. ولا داعي إلى تذكيرك بأن هذه الأسبوع يحمل خلافات ونقاشات صعبة.
تعيش حماسة رائعة وتمارس صلاحياتك بلا تحفّظ. إنه أسبوع جيد جداً للانطلاق بخطوات كبيرة نحو أهدافك. هذا الأسبوع يعدك بالمساعدة والدعم. تتمتع بمعنويات وبمؤهلات ممتازة أوصلتك الى مركزك الحالي. باستطاعتك إكمال المسيرة وحلّ القضايا الطارئة والمعلقة، فلديك الكفاءة والقدرة على تحليل المستجدات والوضع الحالي بأعصاب باردة وأسلوب منطقي. مشكلة مهنية تتجاوزها سريعاً، لكن بعض الانعكاسات تتردد أصداؤها من دون أن تؤثر فيك مباشرة.
يسهل عليك إيجاد الحلول لسوء تفاهم أخير، وتنعم باهتمام الحبيب ودلاله. أجل، يتحسن الوضع بينكما وتعترف بتهورك وأخطائك. تزداد شخصيتك قوة وإرادة نتيجة هذا الدعم المفاجىء، ولن يستطيع أحد أن يفرق بينكما. إذا كنت عازباً انتظر تطورات إيجابية. تخوض نقاشات مع الشريك بشأن نقاط أساسية في علاقتكما، لكن ذلك لن يؤدي إلى عواقب وخيمة، بل مجرد تباين في وجهات النظر.
الاسد (21 تموز - 20 آب)
من السبت 11 إلى الجمعة 17 آب/أغسطس
تشجعك الظروف على اتخاذ خطوات مهمة جداً وعلى بدء مشاريع جديدة تتطلب مناسبة وكافية للانطلاق...
تتمتع بمعنويات عالية وقدرة على مواجهة المستحيل بنجاح، أنت خصم قوي جداً وتسبب إرباكاً وخوفاً للفريق الآخر. كن عند حسن الظن، وتخلص من شكوك وغيرتك. أظهر نضجاً وتفهماً، وكن ركناً مهماً. لا تتذمر كثيراً ولا تتشاءم، كن لطيفاً وأصغ باهتمام الى ملاحظات الحبيب. لا داعي إلى إثارة التهور والعدائية، ولا ضرورة لاختلاق المزيد من التعقيد التأزيم.
تتمتع بجاذبية قصوى وبسحر أخاذ ونظرات عميقة وغامضة. تعيش لحظات عذبة جداً ومليئة بالأفراح، سواء أكان ذلك مع شريك حياتك أو مع الحبيب. أجل، هنالك انسجام تام في الأجواء، وتلاحظ كيف أن الحبيب يسعى دائماً الى إرضائك وتلبية رغباتك. كما ستتحكم في مجرى الأمور. لذلك لا داعي إلى التعامل مع الآخرين بقسوة أو جفاء. سلاحك هو الابتسامة، يا عزيزي، وسيكون سلاحاً قاهراً وجباراً. لا تحاول أن تفرض آراءك على الشريك بأسلوب ديكتاتوري، فذلك ستكون له انعكاسات سلبية
العذراء (21 آب - 20 أيلول)
من السبت 11 إلى الجمعة 17 آب/أغسطس
لا تجازف، كن حذراً وراقب أسلوبك وتصرفاتك جيداً...
لا تعلّق على الوعود الآتية من الدخلاء، ولا تتسرع في اتخاذ قرارات مهمّة. لست في حاجة الى المزيد من المشكلات، ولا لتأزيم الأمور البسيطة. واجه التحديات بأعصابك الباردة وهدوئك المعروف. كن منطقياً وعملياً كي لا تخيّب الآمال. دع الأمور تجري بأقل درجة ممكنة من التشنج. باستطاعتك طلب المساعدة. أشجعك على الانتظار وعدم التصرف بإطلاق الأحكام أو بدء المشاريع. إنتظر انقشاع الرؤية منعاً لارتكاب الأخطاء وسوء التفاهم.
إنه أسبوع دقيق تنطوي خلاله على نفسك وتنزوي حيث لا يستطيع الحبيب إخراجك. لماذا تنغلق بهذا الشكل؟ ولماذ تقطع الروابط مع الحبيب؟ حاول ان تنظر إلى الأمور بإيجابية أكثر ولا تبالغ في انفعالاتك العشوائية. عليك التحلي بالهدوء والعبر، فأنت الحنون والحجر الأساسي في العلاقة. عليك أن تأخذ قسطاً من الراحة، وخصوصاً اذا كنت تنوي الإقدام على قرار نهائي تجاه الشريك
الميزان (21 أيلول - 20 تشرين الأول)
من السبت 11 إلى الجمعة 17 آب/أغسطس
سماؤك صافية تماماً، والحيوية ممتازة والحماسة لا تزال تغلي في عروقك. تطالعك الأخبار هذا الأسبوع بأنباء جيدة ووعود صادقة تتحقق معظمها في الأيام الكثيرة الحظوظ...
أمور كثيرة تدعم تحركاتك والحظوظ الجيدة تطرق بابك مرات متعددة. تتأثر بالجو الإيجابي الذي يحيط بك وتظهر أفضل الصفات والقدرات. تبسط سلطتك بسهولة كبيرة هذا الأسبوع، ويمتد نفوذك الى حيث تشاء وترغب كأنك تحمل فانوساً سحرياً يلبي رغباتك. هذا هو الجو العام، فكيف تريد أن توظف هذا الحظ لمصلحتك؟ الأمر يعود لك ولإرادتك الحرة. تسيطر على مجرى الأحداث وتبرع في حل المسائل المستعصية.
أسبوع جيّد لتطوير العلاقة وتحسينها. لا ضرر في تقوية العلاقة المتينة ولا عيب في تعزيز جذورها. أما إذا كانت هنالك بعض المطبات والمعاكسات المسيطرة، فليس أفضل من هذا الأسبوع للتخلص منها لإعادة المياه الى مجاريها الطبيعية. تعيش لحظات جميلة قرب الحبيب. تعرف تطورات سارة، فقد يعترف لك الحبيب بسرّ ما أو يتخذ موقفاً مهماً يفرحك. تجري الأمور كما تريد، وتنعم بدعم الحبيب ووقوفه الى جانبك. إنه أسبوع جميل يحمل اوقاتاً سعيدة من الحب والانسجام، وتختفي المشاحنات ليحل مكانها التقارب والحوار الهادىء والبنّاء.
العقرب (21 تشرين الأول - 20 تشرين الثاني)
من السبت 11 إلى الجمعة 17 آب/أغسطس
على الرغم من الضغوط التي رافقتك في الفترة الاخيرة، تصل الى شاطىء الأمان سالماً ومعافى...
توقّعاتي لهذا الأسبوع إيجابية ومفرحة، وهي تحمل الكثير من البشائر والتطمينات، بعد أن تأخرت ربما عن جدول أعمالك أو أضعت الوقت بأعمال بسيطة غير نافعة. تطالعك المستجدات بأخبار جيدة جداً وتمهّد الطريق لإنجازات مهمة، فحضّر نفسك أيها العقرب لتستعيد زمام الأمور ولتحتّل موقعك بين الرابحين. لن تضيع جهودك سدى، بل تثمر من خلال مفاوضات ونقاشات أو حتى مفاجآت. تبدو لك الحياة سهلة ومرحة، فتتعاون معك وتسهّل معظم تحركاتك. ولهذا السبب تلمس تجاوباً من قبل الاحباء والمقربين والزملاء وحتى الغرباء. لا تخش شيئاً، بل تجرأ وقل كلمتك وبشجاعة. تخلق لنفسك مناخات إيجابية تثمر خلالها الجهود وتنقشع الرؤية كلياً.
تتمتع بجاذبية قوية وبسحر لا يقاوم، ومع القليل من الديبلوماسية تتخطى الأزمات وتنتصر على محاولات المتطفلين والزملاء. تتعزز روابط العلاقة الحالية. تشعر بالثقة والطمأنينة، الأمر الذي ينعكس إيجاباً على مجرى الأمور. الحظ موجود في حياتك العاطفية، والسعادة تخيم على الأجواء، وربما تقطف ثماراً مهمة. حان الوقت لفتح الموضوعات الدقيقة ومحاولة التوصل الى تسويات وحلول. لا تتهرب من الواقع. لا تترك الشك يتسلل إلى عقلك تجاه الشريك، فهو مخلص لك وقد أثبت ذلك في عدد من المحطات السابقة
القوس (21 تشرين الثاني - 20 كانون الأول)
من السبت 11 إلى الجمعة 17 آب/أغسطس
لن يكون اسبوعاً مريحاً أيها القوس، ولن تطمئن خواطرك وتهدأ مخاوفك ساعة تشاء. فهنالك ضغوط ومسؤوليات مترتّبة ومتدفقة في هذا الوقت من العام. لكن هناك أيضاً مسوؤليات أو متاعب طارئة لم تكن في الحسبان...
قد يبدو لك كأن الحظ ابتعد قليلاً عنك. تكثر الهواجس وتظهر المشاحنات من حيت لا تدري ولا تتوّقع. هذا أسبوع متقلّب نوعاً ما، وربما يهدّد استقرارك المعنوي بالتراجع. لذلك أدعوك الى عدم الانجراف وراء الهواجس وعدم الاستسلام للمخاوف. هنالك ضغوط جديدة أو قديمة عائدة من وراء الكواليس أو الأدراج، فكن جاهزاً ولا تتكاسل ولا تثق بالحظ أو بالعلاقات الضعيفة. ركّز جهودك على الأقوياء والمعطيات المفيدة. لا تماطل حين تجد الفرصة مناسبة، بل تحرّك فوراً.
أسبوع متقلب بحيث أن الضغوط العابرة تؤثر في مجرى العلاقة وتسبب تشنّجاً من الطرفين. هنالك مشاحنات متعددة ولأسباب سخيفة. هنالك أيضاً خلافات في الرأي، إذ تعود الدوافع الدفينة والممّوهة للظهور على حقيقتها بقوة. كن حذراً ولطيفاً، لا تنجرف وراء الشكوك والغيرة. إصغ باهتمام الى رأي الحبيب قبل أن تطلق أحكامك او تتخذ قرارك. وبالتأكيد امتنع عن استجواب الحبيب أو اتهامه عشوائياً، إذا كنت فعلاً تريد الحفاظ على حسن سير العلاقة.
الجدي (21 كانون الأول - 20 كانون الثاني)
من السبت 11 إلى الجمعة 17 آب/أغسطس
سيكون هذا الأسبوع بمثابة المحطة الأخيرة التي تساعد في طيّ صفحة، وفي الوقت نفسه التحضير لبدء صفحة أخرى. فخلال هذا الأسبوع تسمح لك الظروف بإعادة تقييم الأمور وتمتين المواقع، وأيضاً إعادة النظر في بعض العلاقات...
على الرغم من حسن سير الأمور وظهور عروض جديدة، أدعوك الى عدم التسرع. إعتبر هذا الأسبوع مناسباً جداً لإنهاء المسائل العالقة والمتأخرة. ركّز جهودك للتخلص من الاستحقاقات والديون والفواتير، لا تبحث عن قروض جديدة. لا توّقع عقداً ولا تستعجل أحداً. أترك الأمور تجري على هواها ولا تتدخل. أنت تملك طاقة كبيرة إيجابية وبنّاءة، إذا صممت فعلاً على إنجاز وتسليم ما لديك من واجبات. لا تضيع الفرص الثمينة. كثّف الاتصالات والجهود.
أسبوع جميل جداً، حيث تفيض بالعاطفة الجياشة وتكثر اللقاءات العاطفية والحميمة. هذا هو الأسبوع الأنسب لتقريب وجهات النظر ولتليين الأجواء. هذا هو الوقت الملائم للارتباط الجدي. أترك الكلام لقلبك ودع عواطفك تعبّر عما تريد. غص في أعماق مشاعرك ولا تخجل. إذا أردت القيام بمبادرات جريئة فماذا تنظر؟ وإذا أردت التعرّف إلى وجوه جديدة ستكون الدرب سالكة وسهلة. لكنّ الأجواء تشجعك على الإخلاص والوفاء، فلا تلعب بالنار ولا تهدّد وضعك المستقر بالركض وراء المغامرات. تجد الحب والطمأنينة في احضان شريك عمرك وحبيب دائم.
lالدلو (21 كانون الثاني - 20 شباط)
من السبت 11 إلى الجمعة 17 آب/أغسطس
توقع هذا الأسبوع تغييرات مهمة وأحداثاً كبيرة تدخل حياتك. تتبدل رؤيتك للأمور، فتقبل على الدنيا بهمة وعزيمة غير عابئ بمن يعترض طريقك...
لقد بدأت عجلة الحظ بالدوران. وقتك من ذهب ويجب ألا تسمح لأحد بالتطفل عليك. أدرس كل التفاصيل بدقة وروية ثم تحرّك. عليك تصحيح الانطباعات السلبية التي تركتها أخيراً عند الزملاء والمسؤولين، وعساك تعود لإنعاش صداقة عزيزة تأذت جرّاء كلامك اللاذع وصراحتك الوقحة. تفتح بعض الأبواب لإخراجك من الورطات، فهل أنت جاهز، أم تريد الانزواء في ميزاجيتك؟ لحسن الحظ تغيب التأثيرات السلبية التي رافقتك في السابق، ويحل مكانها نسيم دافىء وجميل يهيىء لك الاجواء لتتقدم مجدداً وتبرهن للمنافسين وللمعنيين أنك مؤهل وقادر على استلام أصعب المسؤوليات وإنجازها بسهولة ونجاح.
أجد هذا الاسبوع غنياً وحافلاً بالمستجدات الايجابية. تعود الحياة الى مجاريها الطبيعية، ويعود الوئام ليخيّم على الأجواء. تختفي نبرات الصوت الحادة ليحل مكانها الحوار والنقاش الهادىء. أجل، إنه أسبوع مناسب لإعادة ترتيب العلاقة وتقريرها مجدداً. تبدو متفهماً وواعياً ما يدور حولك، وربما تعترف بأخطائك وتعود الى أحضان الحبيب. كثرة التدخلات تؤثر سلباً في بعض الأحيان، وهنا يفترض حسم الموضوع سريعاً قبل تفاقم الأمور.
الحوت (21 شباط - 20 آذار)
من السبت 11 إلى الجمعة 17 آب/أغسطس
إنه بالتأكيد اسبوع حذر وشائك ويتطلّب منك كامل الوقاية والحذر. الحذر من العدائية التي قد تنشأ أو من غيرة أو خلافات متنوعة...
ليست الأجواء كما تتمنى وليست سهلة كما كنت تحلم. هنالك تراجع في المعنويات وفي العلاقات العامة. قد تشكو فتور الزملاء تجاهك وعدم تجاوب الأحبّاء معك. يتوجب عليك تليين الأجواء وتلطيفها بحثاً عن الاعتدال والاتزان. هنالك ضغوط وتباين في الآراء والمواقف. تبدو متشدّداً ويتذمر منك الآخرون. تبدو عنيداً وتفتقر الى المنطق وحسن الإدارة. هذا أسبوع تتلبد فيه الغيوم لتعصف باتخاذ كل التدابير لحماية نفسك واستقرارك وسلامتك من التقلبات والتطورات.
تحتاج الى من يتوسط بينك وبين الحبيب. تكثر المشاحنات وتشتد الاصطدامات بين المواقف والآراء. لن تجد تفهماً أو مواساة في أحضان الحبيب، بل تحدياً وفتوراً. لا تختلق المشكلات، ولا تعمد الى إثارة الموضوعات الحسّاسة، بل تجنّبها كلياً والزم الهدوء. عليك المحافظة على استقرارك العاطفي وحمايته من التقلبات حتى لو كان حبيبك عدائي التصرف والأسلوب. لا تتخذ قرارات لا تستطيع العدول عنها فقد تندم. لا تترك الترسّبات الماضية تؤثر في علاقتك مع الشريك، وخصوصاً أنّ قواسم مشتركة متعددة تجمعكما
رد مع اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Dr.House
