أعزائي راح أحجيلكم قصة زغيرونة من عمي سمعتها
كان أكو واحد يعيش بالناصرية هذا الشخص يشتغل و شغله كان يفتح بسطية بالرصيف ..
جوارينه عدهم محلات بالسوك و هو يومية يبسط يمهم و يسلمون عليه و ضحك و سوالف
ففجأة غاب هذا الشخص حوالي أربعة أيام محد يدري شنو القضية
إجو جوارين الشخص للبيت و سألوا عنه و سألوه ليش مدا يبسط البسطية
كاللهم و الله آني إداينت علمود أفتح البسطية و الناس ما دتشتري مني فصفيت البضاعة و نطيت ديني و هسة ما عندي فلوس أشتري بضاعة حتى أبسط
فإتفقوا الجيران يلمون شكم فلس وإنطوه و كالوله روح بسط و لا يهمك