عود ليش
من تضهرالمراءة مشاعرها ...تنتقد
عمو جواد اريد تقيم لو أخبث
إن إباحة تعدد الزوجات في الإسلام قد وردت في النص القرآني التالي ( النساء : 3 ) " فانكحوا ما طاب لكن من النساء مثنى و ثلاث و رباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة " و نجد أن الله قد جعل من " العدل " شرطاً أساسياً لا يجوز من دونه اتخاذ أكثر من زوجة . فإن تحقق هذا الشرط و تحققت صفة العدل أصبح الأمر حلالاً و إن لم يتحقق دخل الأمر نطاق الحرمانية .
ثم يعقب الله تعالى في آية أخرى ( النساء : 129 ) " و لن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم " . إن كلمة الله ليست مجموعة من الحروف بل إن كلمة الله في تعريفها هي " حقيقة ثابتة " و بناءً على ذلك فإن كلمة " لن تستطيعوا " هي واقع لا يمكن تبديله بأي شكل من الأشكال و عندما يقول الله بعدم القدرة على تحقيق ذلك العدل فإن هذا يعني و ببساطة أن الأمر يدخل نطاق الاستحالة و لا مجال للنقاش في ذلك
عود ليش المي ماكو بالنهار؟