شرفُ الضيافةِ في الأدنى .. فلا أساس يُعلبُ بالجمرِ ...ولو بعد اعتذارات النابغة
شرفُ الضيافةِ في الأدنى .. فلا أساس يُعلبُ بالجمرِ ...ولو بعد اعتذارات النابغة
.
لم تكنْ جدتي على علاقةٍ تماماً بالكتابةِ ولا تثري الحبّ على الإطلاق
ولكن ثمة ما انحسر في قلبها بعدَ حين
تفاخرُ بالقصصِ المُؤطرةِ في الظّل
أسيرُ خلفها ...أكرهُ إستنساخها البليدِ ....ومن ثمّ أصدقُ قولها
.
الحبُّ في داخلها لم يكن سراً أبداً ... لم يكن عيباً ...أو حراماً ...قط
.
كانَ في قلبها مُسقرُ عقائد ...و صرخةُ حلّ .
.
لا أنسى بيتها والقصائد....كان سكينةً لكلّ مَن تهدم لا ينجبُ القصيدة
.
خارجٌ بالولاءِ إلى لِينها يتأنقُ بفكِّ قيدٍ ممهورٍ وضيقٍ دونَ سعة
.
الإمتلاءُ بعد حين لا يكتملُ بأناقةٍ كاملة ...ولا يلمعُ في عين
.
القسوةُ أفخمُ في العبورِ من خيالٍ ماضٍ و طيفِ أمل
.
كانت تلهو بكاملِ نضجها ....وجدان النقيب