في الزلازل تضطر للصمت...الرجفة مازالت ...!
في الزلازل تضطر للصمت...الرجفة مازالت ...!
الإهتمام يكون موجعاً أحياناً يثير ضجة الروح في ذروة الحاجة
كنتُ أرومُ مرادكِ يوماً أثري ملامكِ أستأصلُ رواءً
ما أثقل الأقدارالتي تفيضُ رسائلاً حرَّى
أنوثتكِ قد جفَّ بها الإحساسُ وماتتْ
ويخضرُّ الكلامُ
من وحيكِ كانَ يندلقُ الحياءُ
الفرارُ وأطرافُ أثوبنا المُبللة ببعض ما حدث...خجلى أمام سلطانك ياربّ
يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ
بالأمس 3:8 واليوم 4